الصفحه ٤٢ : : ١٩٤] الآية هذا في قول من قال : إن الاعتداء ههنا قتل من عاهد.
وأما من يرى أن الاعتداء هنا قتل النسا
الصفحه ٤٤ :
٢١٠ ـ و (وَقُضِيَ الْأَمْرُ) أي : فرغ منه.
٢١٣ ـ و (أُمَّةً واحِدَةً) أي : ملة واحدة.
٢١٤
الصفحه ٥١ : مما أنكره
أكثر العلماء وهو عندهم ليس بنسخ وإنما هو تخيير من غير إلزام ، فالآية عندهم
محكمة.
وقوله
الصفحه ٥٥ :
و (وابِلٌ) أشد المطر (١).
و (صَلْداً) الأملس (٢).
٢٦٥ ـ و (وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) أي
الصفحه ٦٢ : مسومة وقيل : مسومة بمعنى معلمة من السيما وهي العلامة (١).
و (وَالْأَنْعامِ)(٢) جمع نعم وهي تقع على
الصفحه ٧٨ :
و (وَساءَ سَبِيلاً) أي : قبح هذا الفعل طريقا (١).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة
الصفحه ٨٢ :
و (نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ) أي : ما على البكر الحرة (١).
و (مِنَ الْعَذابِ) أي : من الحد
الصفحه ٨٧ : النِّساءَ) [الطلاق : ١] .. يروى عن عائشة وعن ابن عباس أنها منسوخة بما جعل الله بيد
الزوج من الطلاق
الصفحه ٩٢ :
الأنصار ففضحه الوحي (١).
١١٤ ـ و (مِنْ نَجْواهُمْ) أي : من سرهم (٢).
١١٥ ـ و (وَمَنْ يُشاقِقِ
الصفحه ٩٦ : .
١ ـ و (بِالْعُقُودِ) العهود وقيل : إنها ما ألزموا من الفرائض (٣).
٢ ـ و (بَهِيمَةُ) هي كل ما لا يعقل من الحيوان يقال
الصفحه ٩٨ : : غير متحرف مائل إلى حرام (٦).
٤ ـ و (مِنَ الْجَوارِحِ) أي : من الكواسب يعني : كلاب الصيد ومعنى
الصفحه ١٠٦ : رضاهم (٧).
و (دائِرَةٌ) أي : ما يدور من المكروه.
٥٤ ـ و (أَذِلَّةٍ) أي : أنهم يلينون لهم وليس من
الصفحه ١١٦ : : تسلم للهلكة وترهن (١).
و (مِنْ حَمِيمٍ) أي : من ماء حار (٢).
(وَنُرَدُّ عَلى
أَعْقابِنا) أي : على
الصفحه ١١٧ : ) أي : ملكناكم (٥).
و (تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ) من قرأ بضم النون فمعناه وصلكم (٦) والبين من الأضداد يكون
الصفحه ١٢٨ :
٩ ـ و (بِآياتِنا يَظْلِمُونَ) أي : يجحدون.
١٠ ـ و (مَعايِشَ) أي : ما يعاش به من الحيوان