الصفحه ٣٩١ :
يختلف أحد من أهل العلم أن هذه الآية غير منسوخة ، وإنما اختلفوا هل هي
ناسخة أم لا؟ فقالت طائفة
الصفحه ٤٠٠ : بِأَنْفُسِهِنَّ
أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً) [البقرة : ٢٣٤].
ويروى هذا
القول عن طائفة من السلف منهم ... علي
الصفحه ٤٢٠ : ـ و (مِنْ قَسْوَرَةٍ) أي : من الأسد ، وقد قيل : إنهم الرماة (٣) ، وروي عن ابن عباس أن القسورة حس الناس
الصفحه ٤٦٨ :
والأربعون : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ) [الأحزاب : ٣٢] ٢٩٩
غريبه
الصفحه ٣ : ، العادل في قضائه ، المحتجب عن خلقه بفردانيته
، المستأثر بالبقاء في ملكوته ، أحمد على السراء من نعمائه
الصفحه ١٥ : أسماء لها (٤) وعن ابن عباس وغيره أنها : أقسام أقسم الله بها وأن كل (حروف
منها) (٥) اسم من أسماء الله
الصفحه ٢٢ : (٦).
و (وَالصَّابِئِينَ) قرأته القراء أين ما وقع بالهمز غير نافع فبدون (٧) همز وأصله من صبا أي : (٨) خرج من (٩) شيء إلى شي
الصفحه ٣١ :
منه ، وتسمى الخالة أما (١) كقوله تعالى : (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ
عَلَى الْعَرْشِ) [يوسف : ١٠٠
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام (٥).
و (عَسَيْتُمْ) تجري عندهم جري لعل ، وهي من أفعال المقاربة. وقرأها
القراء بفتح السين وكسرها
الصفحه ٥٦ : .
٢٧٠ ـ و (نَذَرْتُمْ) أي : تطوعتم (١).
و (مِنْ نَذْرٍ) أي : من عمل يتطوع به.
٢٧١ ـ و (إِنْ تُبْدُوا
الصفحه ٦٥ :
من غير صوت (١).
٤٤ ـ و (أَقْلامَهُمْ) أي : قداحهم وهي الأزلام واحدها زلم وزلم (٢).
٤٥
الصفحه ٦٦ : ) أي : في العرب ، وكانت اليهود لا ترى عليها سبيلا فيما
تستحله من أموال العرب بالباطل ، وكانت لا ترى
الصفحه ٦٧ :
تلزمنا وأن معنى الحديث : لا صمت عن ذكر الله يوما إلى الليل ولا جرم أن
ترك ذكر الله ممنوع منه في
الصفحه ٧٢ : : يفسق ويخون ويفجر (٢) ونحوه.
فأنكر على
الفراء قوله من جهة اللفظ وهو من جهة المعنى أولى بالإنكار لأنه
الصفحه ٧٣ : قد فسروا قوله تعالى : (حَقَّ تُقاتِهِ) بأشياء لا يجوز نسخ حرف منها (٢).
وقوله تعالى : (لَيْسَ لَكَ