الصفحه ١٥١ :
كان من الناس من أسرع إلى أكلها فأنزل الله في ذلك (١)
(لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ
الصفحه ١٦٣ : كله ليلة بمنزلة من النجوم (٢).
٦ ـ و (لا يَرْجُونَ لِقاءَنا) أي : لا يخافون لقاءنا (٣).
١٠
الصفحه ٢٣٠ :
٢٢ ـ و (جَناحِكَ) أي : جيبك.
و (مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) أي : من غير برص (١).
و (طَغى) أي : تجبر
الصفحه ٢٦١ : ) أي : بعضه فوق بعض (٣).
و (الْوَدْقَ) المطر (٤).
و (مِنْ خِلالِهِ) أي : من بينه.
و (سَنا) أي
الصفحه ٢٦٤ :
١٨ ـ و (قَوْماً بُوراً) أي : هلكى (١).
١٩ ـ و (صَرْفاً) أي : حيلة.
منسوخه
في هذا الحزب من
الصفحه ٢٦٩ :
يمروا.
٧٧ ـ و (ما يَعْبَؤُا بِكُمْ) أي : لا وزن لكم عنده ، مأخوذ من العبء وهو الثقل
الصفحه ٢٧٥ :
أنها اسم من أسماء القرآن (١).
٦ ـ و (وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى) أي : يلقى عليك
الصفحه ٢٨٩ : (٢).
٣ ـ و (مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ) أي : من غلبة الفرس إياهم (٣).
٤ ، ٣ ـ و (سَيَغْلِبُونَ (٢) فِي بِضْعِ سِنِينَ
الصفحه ٢٩١ :
و (مِنْ زَكاةٍ) أي : من صدقة (١).
و (الْمُضْعِفُونَ) الذين يجدون في حسابهم التضعيف والزيادة
الصفحه ٢٩٣ : بوجهك تكبرا ، يقال رجل أصعر أي : مائل
الوجه (٥).
وأصله من الصعر
الذي هو داء يأخذ البعير في رأسه
الصفحه ٣١٥ :
٤٥ ـ و (مِنْ مَعِينٍ) أي : من ماء جار ظاهر (١).
٤٦ ـ و (بَيْضاءَ لَذَّةٍ) أي : ذات لذة
الصفحه ٣٣٠ :
٦٨ ـ و (فَصَعِقَ) أي : مات (١).
و (إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ) يعني : الشهداء (٢).
٦٩
الصفحه ٣٤١ :
وقد قيل إن ذلك
ليس بنسخ ، وإنما هو تخصيص (١).
وقوله تعالى : (مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ
الصفحه ٣٤٨ : ،
شتمه رجل من المشركين بمكة ، فأراد أن يبطش به فأمر في هذه الآيات بالغفران والصفح
، قال : ثم نسخ ذلك بآية
الصفحه ٣٨١ : (٥).
و (الْحِنْثِ) الكبير من الذنوب (٦).
٥٥ ـ و (الْهِيمِ) الإبل التي لا تروى من الماء لداء يصيبها يسمى الهيام