الصفحه ٢٨٦ : من أولها نزلن بمكة (٤)
٢ ـ و (يُفْتَنُونَ) أي : يقتلون ويعذبون (٥).
٣ ـ و (فَتَنَّا) أي : ابتلينا
الصفحه ٢٩٤ : تقدم أن القتال والشدة ينسخان اللين والصبر
والمسالمة.
وقال ابن زيد
وغيره من أهل العلم في قوله (وَلا
الصفحه ٢٩٦ : (٧)
٤ ـ و (تُظاهِرُونَ مِنْهُنَ) أي : تحرمونهن تحريم ظهور الأمهات وهو الظهار (٨).
و (أَدْعِياءَكُمْ) أي : من تبنيتموه
الصفحه ٣٠٦ : ).
و (التَّناوُشُ) إدراك ما طلبوا من التوبة ، يقال : بهمز وبغير همز ،
وفعله نشت ونأشت (١٢
الصفحه ٣٠٨ : (٦) ، ويعني به ما كان من الجبال ذا صخر أسود (٧).
٣١ ـ و (لِما بَيْنَ يَدَيْهِ) أي : لما قبله (٨).
٣٥
الصفحه ٣١٢ : : خلقا (٩) ، وفيها لغات قرأت بها القراء.
٦٦ ـ و (لَطَمَسْنا) من الطموس ، وذلك أن لا يكون ما بين الجفنين
الصفحه ٣٢٤ : ) أي : شيطانا ، وقيل : صنما (٣).
٣٦ ـ و (رُخاءً) أي : لينة (٤).
و (حَيْثُ أَصابَ) أي : حيث أراد من
الصفحه ٣٢٩ : ومقليد (٩) ، وقيل : مقلد وقيل لا واحد له من لفظه (١٠).
__________________
(١) انظر : الإيضاح :
(٣٤٢
الصفحه ٣٣٢ : حِسابٍ) أي : بغير تقدير (٢).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى (إِنِّي عامِلٌ
الصفحه ٣٣٤ : ـ و (أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانا مِنَ
الْجِنِّ وَالْإِنْسِ) يقال : إنهما إبليس وابن آدم الذي قتل أخاه فسن
الصفحه ٣٤٢ : ) يعني : لا إله إلا الله (٦).
٣١ ـ و (عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ) أرادوا بذلك الوليد بن المغيرة
الصفحه ٣٥٤ : (٨).
و (شَطْأَهُ) أي : نباته (٩).
قال أبو عبيدة
: هو من قولهم : أشطأ إذا أفرخ (١٠).
و (فَآزَرَهُ) أي : أعانه
الصفحه ٣٥٩ : (٥).
٤٢ ـ و (يَوْمُ الْخُرُوجِ) يوم البعث من القبور (٦).
٤٥ ـ و (بِجَبَّارٍ) أي : بملك مسلط (٧).
سورة
الصفحه ٣٦١ : (٦).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ) [ق : ٣٩] قال بعض
الصفحه ٣٦٧ : ) أي : عمل لآخرته (٣).
٤٠ ـ و (سَوْفَ يُرى) أي : يعلم ويجازى به (٤).
٤٦ ـ و (مِنْ نُطْفَةٍ إِذا