الصفحه ١٨٠ : من الغيث وهو المطر.
و (يَعْصِرُونَ) أي : العنب والزيت (٨).
وقال أبو عبيدة
: معنى يعصرون ينجون
الصفحه ١٨٢ : : نادى مناد (٨).
و (الْعِيرُ) القوم على الإبل (٩).
و (صُواعَ) يعني : الصاع يقال كان صاعهم جاما من فضة
الصفحه ١٨٩ : (٧).
١٦ ـ و (مِنْ وَرائِهِ جَهَنَّمُ) أي : أمامه (٨).
١٧ ـ و (وَلا يَكادُ يُسِيغُهُ) أي : يجيزه
الصفحه ١٩١ : لا عقول فيها (٨) وقيل معناه منخرقة لا تعي شيئا من الخير (٩).
٤٩ ـ و (مُقَرَّنِينَ) أي : قرن بعضهم
الصفحه ٢٠٦ : مأخوذة من حنك دابته يحنكها إذا ربط في حنكها
الأسفل حبلا يقودها به (٢).
٦٣ ـ و (مَوْفُوراً) أي : موفرا
الصفحه ٢١٧ : ـ (٤٤) و (هُنالِكَ) أي : في ذلك الوقت ، وهو من أسماء الأمكنة ويستعمل في
أسماء الأزمنة
الصفحه ٢١٨ : لينجو (٧) ومنه قول علي عليهالسلام وكانت درعه صدرا بلا ظهر فقيل له لو أحرزت ظهرك.
فقال : إذا
وليت فلا
الصفحه ٢١٩ : : منكرا.
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شا
الصفحه ٢٢٨ : : التراب الذي تحت الظاهر من وجه الأرض (٩).
١٠ ـ و (آنَسْتُ) أي : أبصرت (١٠
الصفحه ٢٣١ : ، وفرط بالتضعيف بمعنى قصر (٣).
٥٠ ، ٥٢ ـ و (كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ) أي : كل ذكر مثله من الإناث
الصفحه ٢٣٢ :
أهلك (١) وقرأت القراء بهما.
و (مَنِ افْتَرى) أي : كذب (٢).
٦٢ ـ و (وَأَسَرُّوا النَّجْوى) أي
الصفحه ٢٣٦ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ) [طه : ١١٤
الصفحه ٢٦٥ : : (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ) [النور : ٦١] الآية. روي عن ابن زيد أن من قوله : (وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٢٦٧ :
يكون أناسي جمع أناس ، فكأن الأصل أناسين مثل سرحان وسراحين فألقيت النون من آخره
وعوض عنها ياء (٦).
٤٦
الصفحه ٢٦٨ :
و (فُراتٌ) العذب (١).
و (أُجاجٌ) المالح من مرارة (٢).
و (بَرْزَخاً) أي : حاجزا (٣).
٥٤