الصفحه ٤١٨ : تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ) أي : لا تعطي شيئا لتنال أكثر منه (٢).
٨ ـ و (نُقِرَ فِي النَّاقُورِ) أي : نفخ في
الصفحه ٤٢٧ : ، ومعناهما واحد ،
يقال قدرت الشيء قدرا فأنا قادر وقدرته تقديرا ، فأنا مقدور (٥) ، ومنه قول النبي
الصفحه ٤٣٠ : و) الأعاصير ،
وأصل ذلك من المعصر وهي الجارية التي دنت من المحيض (٤).
و (ثَجَّاجاً) أي : سيال (٥).
١٦
الصفحه ٤٣٢ : في
القوس (٢).
وقال الحسن هي
النجوم تنزع من مكان إلى مكان (٣).
و (وَالنَّاشِطاتِ) هي الملائكة تقبض
الصفحه ٤٣٩ : ما فيها (٢).
٧ ـ و (فَعَدَلَكَ) أي : قوم خلقك ، ومن قرأ بتخفيف الدال فمعناه : صرفك
إلى ما شاء من
الصفحه ٤٤٣ : الحلي من الصدر ، واحدها تريبة (٣).
٩ ـ و (تُبْلَى) أي : تختبر (٤).
و (السَّرائِرُ) يعني : خفيات
الصفحه ٤٤٨ :
أقسم به خروجك منه (١).
و (وَوالِدٍ وَما وَلَدَ) يعني : آدم وبنيه (٢).
٤ ـ و (فِي كَبَدٍ) أي
الصفحه ٤٥٣ : ، فعمد له أبو جهل بحجر عظيم ،
ليفضخ به رأسه ، والناس ينظرون ، فعند ما قرب منه ، قام دونه جبريل في صورة
الصفحه ٤٥٤ : معناه في باب ختم هذا الكتاب.
٦ ـ و (الْبَرِيَّةِ)(٥) الخلق ، وهي على وزن فعلية من برأ إذا خلق ، وقيل
الصفحه ٤٥٥ : (٢) من قوله : (وَزُلْزِلُوا
زِلْزالاً شَدِيداً) [الأحزاب : ١١] وإذا كان بكسر الزاي ، فهو مصدر ، وإذا كان
الصفحه ٤٦٣ : ...................................................................... ٧٢
الحزب الثامن : (يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ
وَفَضْلٍ) [آل عمران : ١٧١
الصفحه ٤٦٤ : .................................................................... ١٤٣
الحزب التاسع عشر : (وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ
شَيْءٍ) [الأنفال : ٤١] ........... ١٤٤
الصفحه ٥ : القاسم أحمد بن يزيد بن مخلد.
ـ ابن القفاص الغرناطي.
من مصنفاته :
ـ مقامع الصلبان.
ـ آفاق
الصفحه ٤٧ : (٥).
وسأستوفي القول
في هذا عند ذكري عقدة النكاح في حرف العين من الباب الذي ختمت به هذا الكتاب.
و (وَأَنْ
الصفحه ٦١ : (٦).
١٤ ـ و (وَالْقَناطِيرِ) جمع قنطار (٧) وسيستوفى ما قيل في معناه في حرف القاف من باب ختم هذا
الكتاب