الصفحه ٧١ : (٥).
و (غُزًّى) جمع غاز (٦).
و (حَسْرَةً) أي : ندامة على ما فات.
١٥٩ ـ و (لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ) أي
الصفحه ٧٤ : ـ و (بِقُرْبانٍ) كل ما يتقرب به إلى الله من ذبح وغيره وهو من القربة (٥).
١٨٥ ـ و (زُحْزِحَ) أي : نحّي (٦).
١٨٦
الصفحه ٧٦ : : (آنَسَ مِنْ جانِبِ الطُّورِ ناراً) [القصص : ٢٩] ثم يستعمل بمعنى : علم (٥).
و (إِسْرافاً) أي : إفراطا
الصفحه ٧٧ :
١٢ ـ و (كَلالَةً) قال أبو عبيدة : هو مصدر من تكلله النسب (١) إذا حاط به والأب والابن طرفان للرجل
الصفحه ٨٤ : (٥).
و (وَطَعْناً) أي : قدحا وتعييبا.
٤٧ ـ و (نَطْمِسَ وُجُوهاً) أي : نمحو ما فيها من عين وأنف ونحو ذلك
الصفحه ٩١ : : مضطربا في حال هجره ، وقيل مأخوذ من الرغام وهو التراب (٦).
١٠١ ـ و (وَإِذا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ) أي
الصفحه ٩٧ : الموت ثم تترك حتى
تموت (٦).
و (وَالْمُتَرَدِّيَةُ) الواقعة من أعلى أي : في بئر
الصفحه ١١١ : الأنعام
وهي مكية
إلا ثلاث آيات
نزلن بالمدينة (٤) وهن من قوله تعالى : (أَتْلُ ما حَرَّمَ
رَبُّكُمْ
الصفحه ١٢٢ : وغيره. وعرشته إذا جعلت تحته قصبا
ليمتد عليه فهو معرش ومعروش (٥).
و (وَغَيْرَ مَعْرُوشاتٍ) من سائر
الصفحه ١٣٠ : ـ و (الْأَعْرافِ) سور بين الجنة والنار ، وكل بناء مرتفع فهو عند العرب
أعراف (٣). وواحدها عرف ومنه عرف الديك
الصفحه ١٤٠ : في الشر خاصة (٣) ويقال أيضا : نزغ بيننا إذا أفسد (٤).
٢٠١ ـ و (طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ) أي : لمم
الصفحه ١٤٣ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة
قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ) [الأعراف : ١٩٩] قال ابن
الصفحه ١٥٦ : (٣).
و (مُدَّخَلاً) أي : مدخلا (٤).
و (لَوَلَّوْا) أي : رجعوا.
و (يَجْمَحُونَ) أي : يسرعون رواغا عنك ومنه الفرس
الصفحه ١٦١ : تجرف السيول من الأودية (٩).
و (هارٍ) أي : ساقط وهو مقلوب من هائر يقال هار البناء وانهار
وتهور أي
الصفحه ١٦٤ : : ٩٨].
قال ابن حبيب
نسخها تعالى بقوله (وَمِنَ الْأَعْرابِ
مَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ