الصفحه ٣٧ :
بالشيء الذي يجب أن يكنى عنه من النكاح (١).
و (تَخْتانُونَ) أي : تخونون (٢).
(فَالْآنَ
الصفحه ٤٣٥ :
٤٣ ـ و (فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْراها) أي : ليس عندك علمها (١).
سورة عبس
وهي مكية
٢ ـ و (جا
الصفحه ١١٢ : (٢).
١٢ ـ و (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) أي : أوجبها لخلقه.
٢٥ ـ و (وَقْراً) بفتح الواو : الصمم
الصفحه ٢١٠ :
و (مِنْ أَمْرِ رَبِّي) أي : من علم ربي (١) وسيستوعب معنى الروح في باب ختم هذا الكتاب
الصفحه ١١٥ :
٦٥ ـ و (عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ) الحجارة (١).
و (مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ) الخسف
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
ـ (قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي)
الذي استأثر به ؛ لأنها من قول :( كُنْ
الصفحه ٢٢٢ :
الهاء من هاد (١) ، وعن بعضهم في الياء أنها من يمين (٢) وعن بعضهم أنها من حكيم ، وعن بعضهم أنها من
الصفحه ١٣ : السياق.
(٢) قال مقاتل : فوجه
منها : الهدى : يعني البيان ، فذلك قوله عزوجل : (أُولئِكَ
عَلى هُدىً مِنْ
الصفحه ١٩ : الرَّحِيمُ)(١) عائد على الرب في قوله (مِنْ رَبِّهِ).
٣٨ ـ و (اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً) (لانحطاط من أعلى
الصفحه ٥٠ :
وقال قتادة
وابن جبير : إنها محكمة لأن نساء أهل الكتاب لسن من المشركات ثم جاءت آية المائدة
مبينة
الصفحه ١٢٦ :
الذبيحة وخصصها إباحة أكل ذبائح أهل الكتاب.
وهذا مذهب مالك
وكثير من الفقهاء ، غير أن مالكا يكره أكل ذبيحة
الصفحه ٢٠٨ : القرآن وإعرابه (٣ / ٢٥٧).
(٢) والأصل فيه قوله
تعالى : (وَنَفَخْتُ
فِيهِ مِنْ رُوحِي)
[الحجر : ٢٩
الصفحه ٣٢٥ :
٤٤ ـ و (ضِغْثاً) أي : حزمة من حشيش وريحان وشبه ذلك من العيدان (١).
٤٥ ـ و (الْأَيْدِي) جمع يد
الصفحه ١٨ :
و (مُطَهَّرَةٌ) أي : من الحمل والحيض والغائط والبول وأقذار بني آدم (١).
٢٨ ـ و (كَيْفَ
الصفحه ٨٠ : مأخوذ من حل
بالمكان حلولا ، لأنها تحل معه ويحل معها ، وقيل : هو مأخوذ من الحلال فهي بمعنى محله
لأنه يحل