الصفحه ٢٥٢ : : يائسون من كل خير (٣).
٨٩ ـ و (فَأَنَّى تُسْحَرُونَ) أي : تخدعون وتصرفون عن هذا (٤).
٩٦ ـ و (بِالَّتِي
الصفحه ٢٦٠ : الدر (٦).
و (لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ) قال الحسن : أي : أنها ليست من شجر الدنيا إنما هي من
الصفحه ٢٦٣ :
من كذا إذا أخرجته منه (١).
و (لِواذاً) أي : تسترا بصاحب ، يقال : لاوذ لواذا ، ولاذ يلوذ
لياذا
الصفحه ٢٧٨ :
و (لَنُبَيِّتَنَّهُ) أي : لنهلكنه ليلا.
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى
الصفحه ٢٧٩ : اللهِ) أي : فعل الله (٥).
سورة القصص
وهي مكية (٦)
٣ ـ و (مِنْ نَبَإِ مُوسى) أي : من خبره
الصفحه ٢٨٥ : بِالْعُصْبَةِ) أي : تميل بها من ثقلها و «العصبة والعصابة» أيضا ، هي
بمعنى الجماعة من الناس ، قال أهل اللغة : إن
الصفحه ٢٩٥ : .
٨ ـ (سُلالَةٍ) أصلها في اللغة ما يسل من الشيء القليل ، أي : ينسل
ويستخرج وكذلك كل ما كان على وزن فعالة ، مثل
الصفحه ٢٩٧ : حنجرة وحنجور وهو ما تراه حديدا من
خارج الحلق (٣).
١١ ـ و (وَزُلْزِلُوا) أي : شدد عليهم وأصله في اللغة
الصفحه ٢٩٩ :
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ) [الأنفال : ٧٥] الآية .. فعند ذلك دعوا كل من تبنوا إلى
الصفحه ٣٠٣ : أنه أعظم منه (٧).
و (مِنْ سِدْرٍ) أي : من شجر التين (٨).
١٩ ـ و (أَحادِيثَ) أي : عظة ومعتبرا
الصفحه ٣١٤ : والباء تبدل من الميم (٨).
١٢ ـ و (بَلْ عَجِبْتَ) أي : زمن وحي الله (٩).
و (وَيَسْخَرُونَ) أي
الصفحه ٣٢٠ : الجملة (٣) ويحتاج إلى وضوح وتفصيل وذلك أن اليقطين على الحقيقة قد
يكون اسما للنجم من النبات وقد يكون اسما
الصفحه ٣٢٢ : أنبيائهم (٣).
١٥ ـ و (مِنْ فَواقٍ) بفتح الفاء أي : من إفاقة ولا راحة ، ومن قرأ بضم الفاء
فقيل : إن ذلك
الصفحه ٣٢٨ :
منسوخة
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتَّى) [الصافات
الصفحه ٣٣٨ :
و (أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ) هو مثل قوله في سورة الروم (١) ، (هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ