الصفحه ٢٧ :
و (وَأَيَّدْناهُ) أي : قويناه من الأيد وهي القوة (١).
و (بِرُوحِ الْقُدُسِ) هو جبريل
الصفحه ٣٠ :
و (وَالْعاكِفِينَ) المقيمين على الشيء ومنه الاعتكاف وهو الإقامة في
المسجد على الصلاة والذكر
الصفحه ٣٦ :
و (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ) أي : قتل بعد أخذه الدية (١) قال قتادة من فعل ذلك يقتل ولا تقبل
الصفحه ٤٣ : : (فَمَنْ كانَ مِنْكُمْ مَرِيضاً أَوْ
بِهِ أَذىً مِنْ رَأْسِهِ) [البقرة : ١٩٦] الآية وقد قيل إنها محكمة لأن
الصفحه ٤٥ : (٦).
و (يُؤْلُونَ) أي : يحلفون على وطء نسائهم مأخوذ من الآلية وهي اليمين
(٧).
٢٢٦ ـ و (تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ
الصفحه ٤٦ : : القرء الطهر والحيض معا وهو من الأضداد.
٢٣١ ـ و (ضِراراً) أي : تطويلا عليها (٣).
٢٣٢
الصفحه ٥٢ :
الآية.
نسخها تعالى
بقوله : (وَإِنْ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَ) [البقرة
الصفحه ٥٧ : (٩).
و (تُدِيرُونَها) أي : تتبايعونها.
و (وَلا يُضَارَّ) أي : لا يضارر فمنهم من يجعل يضار على وزن يفاعل مفتوح
العين
الصفحه ٦٤ : وقيل مقدم المجلس (٥).
و (أَنَّى لَكِ هذا) أي : من أين لك هذا (٦).
٣٩ ـ و (وَسَيِّداً وَحَصُوراً
الصفحه ٦٩ : : مصافا ومعسكرا (٢).
١٢٢ ـ و (أَنْ تَفْشَلا) أي : تجنبا (٣).
٩ ظ ١٢٥ ـ و (مِنْ فَوْرِهِمْ هذا)(٤) أي
الصفحه ٨٣ : مقيمين يعني : المساجد لا تقربوها
وأنتم جنب.
و (الْغائِطِ) الحدث وأصله المطمئن من الأرض ، وكانوا إذا
الصفحه ٨٩ : .
إذ كانت الخمر
غير محرمة ولم يختلف أحد أن مفهوم الخطاب من جواز السكر في هذه الآية منسوخ بقوله
الصفحه ٩٣ : ) أي : تميلوا إلى أحد الخصمين وهو مأخوذ من اللي في
الشهادة وهو الميل فيها والمحاباة (٢).
١٤١
الصفحه ٩٥ : ء ليس بنسخ (١) إنما هو تمام الكلام الذي هو منه وقد تقدم ذكر ذلك.
الحزب الحادي عشر : (لا يُحِبُّ اللهُ
الصفحه ٩٩ : بَيْنَهُمُ) أي : هيجنا بينهم ، ويقال : أي : ألصقنا بهم ، وهو
مأخوذ من الغراء (٧).
١٦ ـ و (سُبُلَ السَّلامِ