الصفحه ٣٧٧ : ـ و (مُدْهامَّتانِ) أي : سوداوان من شدة الخضرة (٣).
٦٦ ـ و (نَضَّاخَتانِ) أي : تفوران بالماء (٤).
٧٠
الصفحه ٣٧٨ : (٦).
٥ ـ و (وَبُسَّتِ) أي : فتتت (٧).
٦ ـ و (هَباءً) أي : ترابا (٨).
و (مُنْبَثًّا) أي : منتشرا ، يقال لما سطع من
الصفحه ٣٨٦ :
نسخها تعالى بقوله (١) : (ثُلَّةٌ مِنَ
الْأَوَّلِينَ (٣٩) وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ) [الواقعة
الصفحه ٣٩٠ : (٤).
سورة الصف
وهي مدنية وقيل :
مكية (٥)
(مَرْصُوصٌ) أي : لاصق ، بعضه ببعض (٦).
١٤ ـ و (مَنْ أَنْصارِي
الصفحه ٤٠١ :
النفوس» الذي صنعته في أحكام رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
(٩٠) وأكثر أهل
العلم من الفريقين يرى
الصفحه ٤٠٧ :
يصيبونك بعيونهم (١) ، وقيل : معناه يزلونك ، أي : يسقطونك من نظرة كاد
يأكلني فيها (٢) ، وقد قيل
الصفحه ٤٠٩ :
٣٢ ـ و (ذَرْعُها) أي : طولها إذا ذرعت (١).
٣٦ ـ و (غِسْلِينٍ) أي : غسالة ، يعني : ما يتغسل من
الصفحه ٤٢٢ : ترقوة (٧) وهو عظم بين ثغرة النحر والعاتق (٨).
٢٧ ـ و (مَنْ راقٍ) أي : من يرقى فيشفي (٩).
٢٩
الصفحه ٤٤٠ : على عقله أي : غلبت (٢)
(نَضْرَةَ النَّعِيمِ) أي : إشراقه ونداه (٣).
٢٥ ـ و (مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ
الصفحه ٤٤٥ :
سورة الغاشية
وهي مكية (١)
١ ـ (الْغاشِيَةِ) القيامة لأنها تغشى (٢).
٥ ـ و (مِنْ عَيْنٍ
الصفحه ١٢ : )(٤) ... أي : يوم الجز (اء) (٥).
__________________
(١) قطع بالأصل.
والزيادة من كتاب الزينة (٢ / ٩٩
الصفحه ١٤ : الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)[التوبة
: ١٩] ، أي إلى الحجة ، وقال في سورة الجمعة : (وَاللهُ
لا يَهْدِي)
يعني من
الصفحه ٢٠ : ـ و (الصَّاعِقَةُ) هنا الموت.
٥٧ ـ و (الْغَمامَ) سحاب أبيض (٧).
و (الْمَنَ) شيء حلو كان ينزل عليهم (٨) ، إذ
الصفحه ٢٣ : يقال منه : دابة ذلولة بينة الذل
بكسر الذال ، وفي الناس رجل (١٤) ذليل بين الذل بضم الذال (١٥
الصفحه ٢٥ :
و (عَقَلُوهُ) أي : علموه.
منسوخه
في هذا (١)
الحزب من الآي المنسوخة :
قوله تعالى : (إِنَّ