الصفحه ٣٠٥ : ).
(٥) انظر : الناسخ
والمنسوخ لابن عربي : (٢ / ٣٣٤ ـ ٣٣٥).
(٦) انظر : مجاز
القرآن : (٢ / ١٤٩).
(٧) انظر
الصفحه ٣١٣ : ) يعني : من الزنود التي تورى بها العرب ، وهي من شجر
المرخ والعفار.
سورة الصافات
وهي مكية
الصفحه ٣١٤ : ) ، وكلا القولين في علم العربية صحيح.
٢٢ ـ و (وَأَزْواجَهُمْ) أي : أشكالهم ، وقيل : قرناؤهم من الشياطين
الصفحه ٣١٦ : أهل النار وتقول العرب : ازدقمت الشيء إذا
ابتلعته.
٦٣ ـ و (فِتْنَةً) أي : عذابا (٥).
٦٥
الصفحه ٣٢١ : (٨).
و (مَناصٍ) أي : مهرب مأخوذ من «النوص» وهو التأخير في لغة العرب «والبوص»
التقدم (٩) ، قال ابن عباس : مناص أي
الصفحه ٣٢٣ : ء.
و (لَزُلْفى) أي : تقدم وقربه (٧).
٣١ ـ و (الصَّافِناتُ) أي : الخيل والواقفات ، تقول العرب صفن الرجل وغيره
الصفحه ٣٣٧ : ) يعني الإناث.
و (يَذْرَؤُكُمْ) أي : يخلقكم (٤).
و (لَيْسَ كَمِثْلِهِ) أي : ليس كهو ، والعرب تقيم
الصفحه ٣٤١ :
كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ).
(١) انظر : الناسخ
والمنسوخ لابن عربي : (٢ / ٣٤٥).
(٢) انظر : الإيضاح
الصفحه ٣٥٢ : ) أي : هلكى (٨) ، والبور في لغة العرب بمعنى لا شيء (٩).
وقال ابن عباس
: البور في لغة أزد عمان
الصفحه ٣٥٣ : ) ، الإيضاح : (٣٥٧).
(٤) انظر : الناسخ
والمنسوخ لابن حزم : (٥٦).
(٥) انظر : الناسخ
والمنسوخ لابن العربي
الصفحه ٣٦١ : : الناسخ
والمنسوخ لابن عربي : (٢ / ٣٧٤).
(٨) انظر : الإيضاح :
(٢٢٦).
(٩) انظر : الناسخ
والمنسوخ للنحاس
الصفحه ٣٦٤ : ، وقال الكسائي : تقول العرب : لا
أكلمك آخر المنون أي : آخر الدهر (١٠).
٣٧ ـ و (الْمُصَيْطِرُونَ) أي
الصفحه ٣٧٤ : على قراءة من قرأ برفع الريحان أو نصبه ، والعرب تسمي الريحان : كل
شجر طيب الرائحة (٩).
وأما من قرأه
الصفحه ٣٧٩ :
٩ ـ و (الْمَشْئَمَةِ) من الشؤمى وهي الشمال ، والعرب تسمي اليد اليسرى : الشؤمى والجانب
الأيسر
الصفحه ٣٨٤ :
١٣ ـ و (بِسُورٍ) قيل : إنه المسمى بالأعراف ، والسور عند العرب (١) ، حائط المدينة ، مأخوذ من تسورت