الصفحه ٢٠٢ : ـ و (مُبْصِرَةً) أي : مبصرا بها (٨).
١٣ ـ و (طائِرَهُ) أي : حظه (٩) وقيل : إنه ما عمل من خير وشر كما تقول العرب
الصفحه ٢٠٥ : : احتنك الجراد كل ما على الأرض
أي : استأصله (٩) هذا الذي ارتضاه أبو إسحاق الزجاج وشهره في كلام العرب
وذكر
الصفحه ٢١٤ : ء الدار وقيل عتبة الباب ،
والعرب تقول : أوصد بابه بمعنى أغلقه (١١).
__________________
(١) انظر : مجاز
الصفحه ٢١٨ : : وأل يئل وئيلا فهو وائل بمعنى لجأ
لينجو ، وتقول العرب لا وألت نفسه أي : لا نجت وفلان يوائل أي : يسابق
الصفحه ٢٢٧ : لابن حزم : (٤٥).
(٦) انظر : الناسخ
والمنسوخ لابن عربي : (٢ / ٢٩٢).
(٧) انظر : الناسخ
والمنسوخ لابن
الصفحه ٢٣٦ : قُلُوبُهُمْ) أي : غافلة (٤).
و (جَسَداً) أي : ذوي أجساد ، والعرب تخبر بالواحد عن جماعة (٥).
١٠ ـ و (فِيهِ
الصفحه ٢٣٨ : (٥).
٣٣ ـ و (فِي فَلَكٍ) يعني : بالفلك مدار النجوم (٦) ، سمي بذلك لاستدارته تقول العرب : فلك ثدي المرأة أي
الصفحه ٢٥٠ : محمد وحده ، وقد يخاطب العرب الواحد بلفظ
الجمع (١١).
__________________
(١) انظر : معاني
القرآن
الصفحه ٢٥٧ : (٣).
٢٧ ـ و (حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا) قال بعض علماء العربية : معناه تستعلموا (٤) ، وقال بعضهم : حتى تعلموا
الصفحه ٢٥٨ :
علماء العربية من النحويين واللغويين في معنى (تَسْتَأْنِسُوا) ما يكتفي بعلمه (١).
٢٩ ـ و (غَيْرَ
الصفحه ٢٦٤ : ...
__________________
(١) انظر : تفسير
الغريب : (٣١١).
(٢) انظر : الناسخ
والمنسوخ للنحاس : (١٩٥).
(٣) قال ابن العربي
المعافري
الصفحه ٢٧١ : ).
(٤) انظر : الناسخ
والمنسوخ لابن حزم : (٤٩).
(٥) انظر : الناسخ
والمنسوخ لابن العربي : (٢ / ٣٢١
الصفحه ٢٧٩ : تقدم.
٩ ـ و (قُرَّتُ عَيْنٍ) هو من القرور وهو الماء البارد.
والقر : البرد
، والعرب تستعمل برد ما
الصفحه ٢٨٨ : ـ و (لَهِيَ الْحَيَوانُ) كناية عن الجنة ، يراد بها لا موت فيها (٧) ، وهي لفظة تضعها العرب موضع الحياة
الصفحه ٣٠١ : الفتنة تقول العرب : أرجف القوم
إرجافا إذا خاضوا في أمر الفتنة (٢).
و (لَنُغْرِيَنَّكَ) أي : لنسلطنك