الصفحه ٢٦٥ : : هي منسوخة ، ولم يذكر ناسخها (٢).
وقال مالك : هي
مما فرضه الله لسبب مخصوص ، فلما زال السبب زال حكم
الصفحه ٣٠٥ :
وقال محمد بن
كعب : هي ناسخة لما أباح الله للنبي من تزويجه لمن شاء من النساء بقوله (١) : (تُرْجِي
الصفحه ٣٢٩ : : (فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللهِ) [الزمر : ٣٢].
غريبه :
٣٣ ـ (وَالَّذِي جاءَ بِالصِّدْقِ
الصفحه ٣٨٧ : (٢) ، وقد تقدم ذكره.
١٩ ـ و (اسْتَحْوَذَ) أي : غلب واستولى (٣).
٢١ ـ و (كَتَبَ اللهُ) أي : قضى (٤).
٢٢
الصفحه ٩ :
مقدمة المصنف
بسم الله الرحمن
الرحيم
وصلّى الله على
سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما
الصفحه ١٣ : ، وقال في هل أتى على الإنسان : (إِنَّا هَدَيْناهُ
السَّبِيلَ)
[الإنسان : ٣] ، يعني بينا له ، وكقوله في طه
الصفحه ١٦ :
و (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) يؤدونها بحقوقها كما فرضها الله ، يقال : أقام (الأمر
وقام) (١) به أي : جا
الصفحه ١٠٧ : مخصوصين من اليهود هموا بغدر النبي عليهالسلام فنجاه الله منهم ثم أمره بالعفو عنهم.
وقوله تعالى
الصفحه ١٥٢ :
عاهدهم عليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن لا يمنع أحد من البيت الحرام (١).
ورأى عمر بن
عبد
الصفحه ١٥٧ : وأصل الغرم في اللغة الخسران (٥).
٦١ ـ و (هُوَ أُذُنٌ) أي : يقبل كل ما قيل له.
٦٣ ـ و (يُحادِدِ
الصفحه ٢١٧ : (٣).
و (الْوَلايَةُ لِلَّهِ) أي : يتولون الله (٤).
و (عُقْباً) أي : عاقبة (٥).
٤٥ ـ و (هَشِيماً) أي : نباتا متفتتا
الصفحه ٢٤٨ : نسخها تعالى بقوله (٢) : (سَنُقْرِئُكَ فَلا
تَنْسى) [الأعلى : ٦]. الآية وقوله تعالى : (فَاللهُ يَحْكُمُ
الصفحه ٢٩٠ : ) أي : «هين عليه ، كما يقال : الله أكبر بمعنى الله كبير»
(٥).
٣٠ ـ و (فِطْرَتَ اللهِ) أي : خلقة الله
الصفحه ٢٩٤ :
وقوله تعالى : (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ) [الروم : ٦٠].
وقوله تعالى : (وَمَنْ كَفَرَ
الصفحه ٣١٣ : ) أنهن يزجرن السحاب وقيل : إن الزاجرات ما زجر عن معصية
الله تعالى (٧).
وقيل في (فَالتَّالِياتِ) لأنهم