الصفحه ٤١٠ : ـ و (لَظى) اسم من أسماء جهنم (٣).
١٦ ـ و (لِلشَّوى) جلود الرءوس ، واحدها شواه (٤).
١٨ ـ و (فَأَوْعى) أي
الصفحه ٢٧ : أَشْرَكُوا) يعني : المجوس وهم قوم يجعلون النور والظلمة إلهين من
دون الله (٦).
و (وَما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ
الصفحه ١٢٩ : دان بدينهم
ولا يأكلون الطعام إلا اليسير إعظاما لحجهم (٥) فأنزل الله تعالى (٦) : (خُذُوا زِينَتَكُمْ
الصفحه ١٦٥ :
الحزب الثاني والعشرون : (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ السَّلامِ) [يونس : ٢٥]
غريبه :
٢٥ ـ (دارِ
الصفحه ١٨٨ : اسم الجنة بالهندية فعربت وقيل هي شجرة في الجنة (٤).
٣١ ـ و (أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا) أي
الصفحه ٢٢٢ : إلا وهو مأثور عن السلف الأول رضي الله عنهم.
و (وَهَنَ الْعَظْمُ) أي : ضعف (٧).
و (شَقِيًّا) أي
الصفحه ٢٨٨ : ـ و (لَهِيَ الْحَيَوانُ) كناية عن الجنة ، يراد بها لا موت فيها (٧) ، وهي لفظة تضعها العرب موضع الحياة
الصفحه ٤٥٣ : ، فعمد له أبو جهل بحجر عظيم ،
ليفضخ به رأسه ، والناس ينظرون ، فعند ما قرب منه ، قام دونه جبريل في صورة
الصفحه ٥٩ : جمع سبحانه بين قوله : هُنَّ ، وهو ضمير لجمع ، وبين قوله
: (أُمُّ الْكِتابِ) وهو اسم لواحد ، فجعل
الصفحه ٧٥ : ثلاث لغات : حوب وحوب وحاب ، فهو بالضم الاسم
وبالفتح المصدر (٥).
٣ ـ و (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا
الصفحه ٧٦ : (٩).
٩ ـ و (قَوْلاً سَدِيداً) أي : قاصدا (١٠).
١٠ ـ و (سَعِيراً) قال المفسرون : هو اسم من أسماء جهنم (١١).
١١
الصفحه ٩٧ : .
وقد أجاز
سيبويه (٣) إذا كان الإسكان أن يكون مصدرا ولم يجز أبو حاتم ذلك
لكن جعله اسم صفة (٤).
وحكى
الصفحه ١٤١ : : رادفين يقال : ردفته وأردفته إذا جئت بعده (٦).
ومن قرأها بفتح
الدال فهو اسم مفعول من الرباعي أردفهم
الصفحه ٢٠٠ : (٨) وأما من يرى أنه اسم للطعم فيرى أن الآية محكمة لا نسخ
فيها.
وقول تعالى : (وَلا تَنْقُضُوا الْأَيْمانَ
الصفحه ٢٣٥ : : لا يصيبك الضحى وهو اسم للشمس (٥).
١٢٠ ـ و (شَجَرَةِ الْخُلْدِ) أي : من أكل منها يخلد فلا يموت