الصفحه ٢١٨ : لينجو (٧) ومنه قول علي عليهالسلام وكانت درعه صدرا بلا ظهر فقيل له لو أحرزت ظهرك.
فقال : إذا
وليت فلا
الصفحه ٢١٩ : ءَ
فَلْيَكْفُرْ) [الكهف : ٢٩] ، نسخها تعالى بقوله (٤) : (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ) [الإنسان : ٣٠
الصفحه ٢٣٩ :
٥٨ ـ و (جُذاذاً) أي : فتاتا ، وهو جمع لا واحد له (١) ، ومنه قيل للسويق : الجذيذ (٢) ، وقرأه
الصفحه ٢٤٣ : ) ـ و (الْمَوْلى) الولي.
و (الْعَشِيرُ) الصاحب والخليل.
(١٥) ـ و (أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللهُ) أي : برزقه
الصفحه ٢٤٤ : (٨).
و (إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ) أي : إلى شهادة أن لا إله إلا الله (٩).
٢٥ ـ و (الْعاكِفُ) المقيم (١٠
الصفحه ٢٥٥ : بمنسوخة ، لأن الاستثناء إنما هو تمام الكلام
الأول (٤) ، وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأبي بكر حين أقام
الصفحه ٢٥٩ : ـ و (الْأَيامى) من لا زوج له من النساء والرجال واحدها أيم (٩).
و (مِنْ عِبادِكُمْ) أي : من عبيدكم (١٠
الصفحه ٢٦٠ : ).
و (بِقِيعَةٍ) أي : بقيعان واحدها قاع ، وقيل : القيعة هو القاع بعينه
وليس بجمع له (١١).
٤٠ ـ و (بَحْرٍ لُجِّيٍ
الصفحه ٢٦٢ : الداء
ليقولوا : يا رسول الله ، ولا يقولوا : يا محمد (١٠).
و (يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ) أي : يخرجون
الصفحه ٢٦٤ : ابن عباس :
نسخ الله تعالى هذه الآية واستثنى البيوت التي على طرق الناس والتي ينزلها المسافرون
فقال
الصفحه ٢٦٩ : : فيصلا (٣) ، وقيل : إن ذلك إنذار بيوم بدر لأن في ذلك اليوم لوزم
بين القتلى من أشرافهم ، عاقبهم الله بذلك
الصفحه ٢٧٧ : اللغة أيضا إن القوارير آنية الزجاج لا
غير ، وهو في غيره مستعار كقول رسول الله عليهالسلام : «رفقا
الصفحه ٢٧٨ : (٣) : حسان بن ثابت وعبد الله بن رواحة ، وكعب بن مالك ،
وقيل كعب بن زهير وقد قيل : إن الاستثناء ليس بنسخ وإنما
الصفحه ٢٨٠ : : بل فارغا من الحزن عليه لعلمها أن الله يحرسه (٢).
و (رَبَطْنا عَلى قَلْبِها) أي : ثبتناه وألهمناه
الصفحه ٢٨٥ : يعلم ، وهذا اختيار
الكسائي (١٢).
وزعم الفراء أن
«وي» متصلة بالكاف وأصلها : ويلك أن الله ، ثم حذف