الصفحه ٩٠ : عَلَيْهِمْ حَفِيظاً) [النساء : ٨٠].
وقوله تعالى : (فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ) [النسا
الصفحه ٩٣ : ، ومثله عامة وخاصة ، وهذه مصادر لا تثنى ولا تجمع.
وقال الطبري : قاتلوهم مؤتلفين لا
مختلفين ، والله مع
الصفحه ٩٥ : ء ليس بنسخ (١) إنما هو تمام الكلام الذي هو منه وقد تقدم ذكر ذلك.
الحزب الحادي عشر : (لا يُحِبُّ اللهُ
الصفحه ١١١ :
خوان (١).
١١٤ ـ و (عِيداً) أي : مجتمعا (٢).
١١٦ ـ و (وَإِذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى) أي : وإذ
الصفحه ١١٣ : موسى الأشعري رضي الله عنهم أن الآية محكمة والرواية بهذا عن
أبي موسى أصح وهو قول جماعة من التابعين
الصفحه ١١٧ : بِظُلْمٍ) أي : بشرك.
٩١ ـ و (وَما قَدَرُوا اللهَ) أي : ما وصفوه (٢).
٩٢ ـ و (أُمَّ الْقُرى) مكة
الصفحه ١١٨ : ء وفاء بعدها ومعناه افتعلوا ما لا
أصل له (٦).
و (بَصائِرُ) جمع بصيرة والمعنى جاءتكم حجج بينة من ربكم
الصفحه ١٣٢ :
٦٩ ـ و (بَصْطَةً)(١) أي : طولا وكمالا (٢).
و (آلاءَ اللهِ) أي : نعم واحدها (ألى) ومثله في
الصفحه ١٣٣ : ـ و (آسى) أي : أحزن (٢).
١٠٠ ـ و (أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ) أي : يبين الله لهم (٣).
٩٥ ـ و (عَفَوْا
الصفحه ١٣٥ : (٦).
و (لَهُ خُوارٌ) أي : صوت والخوار : صوت البقر (٧).
١٤٩ ـ (سُقِطَ) وسقط في يده أي : ندم يقال : سقط في يد
الصفحه ١٣٧ : : تلاهم وخلف أي : رديء من الناس وكذلك الرديء من
القول يقال له أيضا خلف (٥).
١٧٠ ـ و (يُمَسِّكُونَ) أي
الصفحه ١٣٨ : أسمائه من تسميتهم اللات من الله والعزى من العزيز (٩).
١٨٢ ـ و (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ) أي : سنأخذهم قليلا
الصفحه ١٤٢ : : بذلك قول أبي جهل يوم بدر : اللهم انصر أحب
الدينين إليك فنصر الله رسوله (٤).
٢٢ ـ و (شَرَّ الدَّوَابِ
الصفحه ١٤٦ : لغتان بمعنى واحد (١٠).
٦٨ ـ و (كِتابٌ مِنَ اللهِ) أي : قضاء منه (١١).
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٤٩ : ممن لا عهد له (٢) وهو أن يلزم الإنسان نفسه ذماما أي : حقا يوجبه عليه
يجري مجرى المعاهدة من غير معاهدة