الصفحه ٣٦٩ :
سينشق في القيامة وهذا تعسف ممن قاله : لأن الآية واضحة أن الله أخبر بها
عما كان من انشقاق القمر
الصفحه ٣٧٣ : رضي الله عنه (٢) ، وأما من قال : إنها صلاة الصبح فيرى أن الآية محكمة (٣) وهو قول الضحاك وابن زيد
الصفحه ٣٧٤ :
و (وَالشَّجَرُ) النبات الذي له ساق (١).
و (يَسْجُدانِ) أي : ينقادان لما سخر الله
الصفحه ٣٨٠ : والعضاه : كل شجر له شوك : وقيل إن
الطلح هنا الموز (٥).
و (مَنْضُودٍ) أي : مرتب قد نضد بالحمل من أوله إلى
الصفحه ٣٩٤ : ذِكْرِ اللهِ) أي : بادروا بالنية والجد ، ولم يرد : بالإسراع في
المشي (٦).
١٠ ـ و (قُضِيَتِ الصَّلاةُ
الصفحه ٣٩٥ : رَسُولِ
اللهِ) قائلها عبد الله بن أبي ابن سلول ، وهو القائل (٦)
(لَئِنْ رَجَعْنا
إِلَى الْمَدِينَةِ
الصفحه ٤٠١ :
النفوس» الذي صنعته في أحكام رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
(٩٠) وأكثر أهل
العلم من الفريقين يرى
الصفحه ٤٠٤ : الفتنة ، كما يقال :
ليس له معقول ـ أي : لا عقل ـ ولا معقود رأي وكنى بذلك عن الجنون (٢).
٩ ـ و (لَوْ
الصفحه ٤٠٥ : : تيس زنيم ، إذا كان له زنمتان ، وهما الحلمتان المعلقتان في عنقه (٢).
١٦ ـ و (سَنَسِمُهُ) أي : سنجعل
الصفحه ٤٢٦ :
سورة المرسلات
وهي مكية (١)
روي عن عبد
الله بن مسعود أنه قال : نزلت (وَالْمُرْسَلاتِ) ونحن مع
الصفحه ٤٣٠ : ـ و (أَلْفافاً) أي : ملتفة (٦).
و (مِرْصاداً) أي : معدة ، يقال : رصدت له بكذا أي : أعددته له ،
وأكثر ما يكون
الصفحه ٤٣٥ : ءَهُ الْأَعْمى) يعني : عبد الله ابن أم مكتوم.
٦ ـ و (تَصَدَّى) أي : تتعرض (٢).
٧ ـ و (أَلَّا
الصفحه ٤٤٤ : بتقوى الله وقيل : من قال : لا إله إلا
الله (٦).
وقيل : إنها
نزلت في زكاة الفطر (٧) والزاكي في اللغة
الصفحه ٤٦٣ : ...................................................................... ٧٢
الحزب الثامن : (يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ
وَفَضْلٍ) [آل عمران : ١٧١
الصفحه ٢٤ : : قلب قاس وجاس وعاس أي :جاف عن الذكر (١١).
و (يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) أي : ينحدر من مكانه (١٢