الصفحه ١٤٧ : ذلك تنازع
بين الناس ، فمنهم من يقول ما تقدم به الذكر : إنها الأربعة أشهر التي كان جعلها
الله عهدا
الصفحه ١٥٤ : ـ و (اثَّاقَلْتُمْ) فيها أي : تثاقلتم (٥).
٤٠ ـ و (فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ) يعني : على أبي بكر لأنه
الصفحه ١٥٨ : المشقة (٤).
٨١ ـ و (خِلافَ رَسُولِ اللهِ) أي : بعد رسول الله.
٨٣ ـ و (فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ
الصفحه ١٦٠ : : ٦٠] الآية عن عكرمة والقاسم بن محمد وسالم بن عبد الله أنها
ناسخة لكل صدقة في القرآن وقال بعض أهل العلم
الصفحه ١٦٢ :
من شهواته شبه به الصائم (١).
١١٤ ـ و (لَأَوَّاهٌ) المتأوه خوفا من الله (٢).
١١٧ ـ و (يَزِيغُ
الصفحه ١٧٤ : ) [هود : ٨٤].
غريبه :
٨٦ ـ (بَقِيَّتُ اللهِ) أي : ما أبقى الله من حلال الرزق (٣).
٨٧
الصفحه ١٨٦ : (٣).
١١ ـ و (مُعَقِّباتٌ) أي : ملائكة يعقب بعضها بعضا (٤).
و (مِنْ أَمْرِ اللهِ) أي : بأمر الله
الصفحه ١٩٧ :
و (يَتَفَيَّؤُا) أي : يدور ويرجع من جانب إلى جانب.
و (سُجَّداً لِلَّهِ) أي : منقادة له
الصفحه ٢٠١ :
بيمين
فرأى خيرا منها فليأت الذي هو خير وليكفر عن يمينه» (١).
وقوله تعالى : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
الصفحه ٢١١ : واحد ويمكن أن
يكون جمع كسفة مثل سدرة وسدر (٥).
و (بِاللهِ وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلاً) أي : ضمينا وكفيلا
الصفحه ٢١٢ : السدي نسخها تعالى بقوله : (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ
اللهِ وَأَيْمانِهِمْ) [آل عمران : ٧٧
الصفحه ٢٤١ : (٧).
وقوله تعالى : (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ) [الأنبياء : ٩٨]. قال بعضهم نسخها تعالى بقوله
الصفحه ٢٤٥ : (٧).
٣٠ ـ و (حُرُماتِ اللهِ) يعني : المناسك ، وكل ما حرمه الله ، وأصل الحرمات ما
حرم التفريط فيه
الصفحه ٢٥٤ :
و (لَهُ عَذابٌ عَظِيمٌ) يريد عذاب العمى الذي ابتلاه الله به في الدنيا آخر
عمره لينجيه في الآخرة
الصفحه ٢٥٧ : الإفك (٢) ، ولأنه قال في آخر الآية : (أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ مِمَّا يَقُولُونَ) يعني : عائشة رضي الله عنها