الصفحه ٢٢٢ :
الهاء من هاد (١) ، وعن بعضهم في الياء أنها من يمين (٢) وعن بعضهم أنها من حكيم ، وعن بعضهم أنها من
الصفحه ١٣ : السياق.
(٢) قال مقاتل : فوجه
منها : الهدى : يعني البيان ، فذلك قوله عزوجل : (أُولئِكَ
عَلى هُدىً مِنْ
الصفحه ٣٠٤ : طالب ، وعبد الله بن عباس (٩) ، وهذا من نسخ بالأول في سورة واحدة.
كما تقدم مثله
في سورة البقرة ، وهو
الصفحه ١٧٥ : وَشَهِيقٌ) يقال : إن الزفير من الصدر والشهيق من الحلق وقيل إن الزفير
أول نهيق الحمار وشبهه والشهيق آخره
الصفحه ٦٠ : (٢).
__________________
ـ لي نصير ، فيقول القوم : نحن نصيرك ، و : ما
لي أنصار ، فيقول الواحد : أنا أنصارك ، وهو يشبه دعني من
الصفحه ٢٩٨ : ـ و (مَنْ قَضى نَحْبَهُ) أي : من قتل وأصل النحب : النذر (٣).
٢٦ ـ و (مِنْ صَياصِيهِمْ) أي : من حصونهم
الصفحه ١١٠ :
بلوغ منزل أو شبه ذلك (١).
(وَلا وَصِيلَةٍ) والوصيلة : كانت من الغنم ، وذلك أنهم كانوا إذا ولدت
الصفحه ١٥٣ : أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) قد تقدم في أول هذه السورة ذكر تنازع الناس في الأشهر
الحرم ، وقول من قال : إنها الأربعة
الصفحه ٢٧٣ :
١٤٨ ـ و (طَلْعُها) «هو أول ما يطلع في النخلة من حملها قبل أن ينشق عنه غشاؤه (١) ، فإذا انشق ، فهو
الصفحه ٥٤ : وأصله من النشز وهو المرتفع من الأرض ومنه يقال : نشزت المرأة يعني
: زوجها (٢).
٢٦٠ ـ و (لِيَطْمَئِنَ
الصفحه ٧٩ : النور.
فتبين بقول
قتادة هذا من هذه الآية في البكرين ، وأن الآية الأولى في المحصنين وهذا مذهب (٢) محمد
الصفحه ١٣١ : (١).
وقد قيل : إنها
جمع ناشر كقاتل وقتل (٢) ومنهم من قرأها نشرا بضم النون وإسكان الشين وهي بمعنى
الأولى إلا
الصفحه ١٥١ :
كان من الناس من أسرع إلى أكلها فأنزل الله في ذلك (١)
(لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ
الصفحه ٢٦٤ :
١٨ ـ و (قَوْماً بُوراً) أي : هلكى (١).
١٩ ـ و (صَرْفاً) أي : حيلة.
منسوخه
في هذا الحزب من
الصفحه ٤٢٠ : ـ و (مِنْ قَسْوَرَةٍ) أي : من الأسد ، وقد قيل : إنهم الرماة (٣) ، وروي عن ابن عباس أن القسورة حس الناس