الصفحه ١٥٢ : بآية السيف فأباح بها قتال أهل الكتاب بعد ما كان قتلهم متروكا بما يفهم
من الآية الأولى.
ورأيت بعض أهل
الصفحه ٣٩٩ : هذا الحزب من الآي ، التي جاء فيها عن أحد من السلف أنها منسوخة على حال ،
لكن جاءت في هذا الحزب آية في
الصفحه ٧١ : أُخْراكُمْ) أي : في آخركم.
(فَأَثابَكُمْ غَمًّا
بِغَمٍ) الغم الأول : الجراح والقتل الذي أصابهم يوم أحد
الصفحه ١١٥ : : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ)[الحجر
: ١٠] ، يعني فرق الأولين ، يعني قوم نوح
الصفحه ١٩٣ :
١٣ ـ و (خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) أي : تقدمت سير الأولين في تكذيب الرسل.
١٤
الصفحه ٨٨ : تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ
بِالْباطِلِ) [النساء : ٢٩].
يروى عن ابن
عباس من طريق ضعيف لا يصح عنه ذلك
الصفحه ٦٦ :
٦٨ ـ و (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ) أي : أحقهم (١).
٧٢ ـ و (وَجْهَ النَّهارِ) أوله (٢).
٧٥
الصفحه ٧٢ : : يفسق ويخون ويفجر (٢) ونحوه.
فأنكر على
الفراء قوله من جهة اللفظ وهو من جهة المعنى أولى بالإنكار لأنه
الصفحه ٢٥٩ : كافرة (٣).
و (غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ) أي : أولي الحاجة إلى النساء (٤) ، يعني : الخصي والطفل والشيخ
الصفحه ١٩٢ :
٥٠ ـ و (سَرابِيلُهُمْ) أي : قمصهم واحدها سربال.
و (مِنْ قَطِرانٍ) هو ما تطلى به الإبل ومن قرأ
الصفحه ٤٠١ : وتخصيص لمعنى الآيتين لأنهما
جاءتا على العموم ، من غير تخصيص ذات الحمل ، ثم خص الله تعالى وبين بذكر أولات
الصفحه ٤٣٣ : هذا الكتاب.
٧ ـ و (الرَّادِفَةُ) يعني : أخرى مردفة لها ، يقال : ردفته وأردفته ، إذا
جئت من بعده
الصفحه ٢٢٨ : فجعل يقوم على أطراف أصابعه ، فانزل الله عليه (طه) أي : طأ الأرض بقدمك (٤) ، وقد تقدم في أول سورة البقرة
الصفحه ٢٠٤ : حيلة وخديعة قاله مجاهد وعليه
أكثر السلف الأول.
وقال أبو عبيدة
معناه رجلا ذا سحر أي : ذا رئة والسحر
الصفحه ٤٤٦ : الأولى ، لأنها عادان : فالأولى
تسمى إرم : اسم لبلدهم وقيل : إن عادا هو ابن إرم (١٠).
و (ذاتِ الْعِمادِ