الصفحه ٣٢ : ناسخة لفعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه قبل من الصلاة إلى بيت المقدس (٣).
الحزب الثالث
الصفحه ٣٣ : : مغفرة وترحم (٨).
١٥٨ ـ و (الصَّفا وَالْمَرْوَةَ) جبلان بمكة.
(مِنْ شَعائِرِ اللهِ) أي : ما جعله الله
الصفحه ٣٤ : ) فيها أي : فرق (٤).
(مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ) يعني : كل ما يدب على الأرض (٥).
و (وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ
الصفحه ٣٥ :
وأصل الإهلال :
رفع الصوت ومنه الإهلال بالتلبية في الحج (١).
و (غَيْرَ باغٍ) أي : غير مفارق
الصفحه ٣٩ : من الأعذار يقال
: أحصر فهو محصر ، فإن كان بمعنى السجن فيقال : حصر فهو محصور (٢).
و (اسْتَيْسَرَ) أي
الصفحه ٧٤ : ـ و (بِقُرْبانٍ) كل ما يتقرب به إلى الله من ذبح وغيره وهو من القربة (٥).
١٨٥ ـ و (زُحْزِحَ) أي : نحّي (٦).
١٨٦
الصفحه ٧٦ : : (آنَسَ مِنْ جانِبِ الطُّورِ ناراً) [القصص : ٢٩] ثم يستعمل بمعنى : علم (٥).
و (إِسْرافاً) أي : إفراطا
الصفحه ٧٧ :
١٢ ـ و (كَلالَةً) قال أبو عبيدة : هو مصدر من تكلله النسب (١) إذا حاط به والأب والابن طرفان للرجل
الصفحه ٨٤ : (٥).
و (وَطَعْناً) أي : قدحا وتعييبا.
٤٧ ـ و (نَطْمِسَ وُجُوهاً) أي : نمحو ما فيها من عين وأنف ونحو ذلك
الصفحه ٩٧ : الموت ثم تترك حتى
تموت (٦).
و (وَالْمُتَرَدِّيَةُ) الواقعة من أعلى أي : في بئر
الصفحه ١١١ : الأنعام
وهي مكية
إلا ثلاث آيات
نزلن بالمدينة (٤) وهن من قوله تعالى : (أَتْلُ ما حَرَّمَ
رَبُّكُمْ
الصفحه ١٢٢ : وغيره. وعرشته إذا جعلت تحته قصبا
ليمتد عليه فهو معرش ومعروش (٥).
و (وَغَيْرَ مَعْرُوشاتٍ) من سائر
الصفحه ١٢٤ : هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ) [الأنعام : ١٤١].
قال
الصفحه ١٣٠ : ـ و (الْأَعْرافِ) سور بين الجنة والنار ، وكل بناء مرتفع فهو عند العرب
أعراف (٣). وواحدها عرف ومنه عرف الديك
الصفحه ١٤٠ : في الشر خاصة (٣) ويقال أيضا : نزغ بيننا إذا أفسد (٤).
٢٠١ ـ و (طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ) أي : لمم