الصفحه ٣٦٩ :
سينشق في القيامة وهذا تعسف ممن قاله : لأن الآية واضحة أن الله أخبر بها
عما كان من انشقاق القمر
الصفحه ٣٧٣ : الصلوات الخمس في قول من قال : إن
معنى (وَإِدْبارَ
النُّجُومِ) ركعتا الفجر (١) ، ويروى عن علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٨٢ : ) أي : مالحا بشدة ومرارة (٤).
٧١ ـ و (تُورُونَ) تستخرجون من الزناد (٥).
٧٣ ـ و (تَذْكِرَةً) أي
الصفحه ٣٩٥ : وفي الجمع ثمر (٤).
٥ ـ و (تَعالَوْا) أي : ترافعوا (٥).
٧ ـ و (لا تُنْفِقُوا عَلى مَنْ عِنْدَ
الصفحه ٤١٠ :
و (يُبَصَّرُونَهُمْ) أي : يعرفونهم (١).
و (وَفَصِيلَتِهِ) أي : عشيرته الأدنون منه (٢).
١٥
الصفحه ٤١٣ : ، ومنه يقال : يرهق في دينه.
٨ ـ و (وَشُهُباً) أي : أنجما مضيئة.
٩ ـ و (شِهاباً رَصَداً) أي : ما رصد
الصفحه ٤١٥ : على استماع القرآن وواحدها
لبدة وهي القطعة من الجن (٢).
و (مُلْتَحَداً) أي : معدلا (٣).
٢٢
الصفحه ٤٢١ : : الجبل المنيع (٧).
١٣ ـ و (بِما قَدَّمَ) أي : من عمل الخير والشر (٨).
ومعنى (وَأَخَّرَ) أي : من سنة
الصفحه ٤٢٥ : معناها.
١٦ ـ و (قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ) أي : كأنها من فضة ، كما يقال : جاءنا بشراب من نور ،
أي : كأنه
الصفحه ٤٤٤ : : أسود (٤).
١٤ ـ و (قَدْ أَفْلَحَ) أي : حاذ البقاء الدائم والفوز (٥).
و (مَنْ تَزَكَّى) أي : من تكثر
الصفحه ٤٥٦ : (١).
٣ ـ و (فَالْمُغِيراتِ) الخيل تضرب (٢) ، وقد قيل : إنها كانت سرية من سرايا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، بعث بها إلى بني
الصفحه ٤٥٧ :
٤ ـ و (كَالْفَراشِ) ما تهافت في النار من البعوض (١).
و (الْمَبْثُوثِ) المنتشر
الصفحه ٤٦١ :
سورة الكوثر
وهي مكية (١)
١ ـ (الْكَوْثَرَ) قال ابن عباس (٢) ، هو الخير الكثير ، هو من فوعل من
الصفحه ٤ :
والنسخة
المطبوعة بالمغرب ، وبها جهد طيب نافع ، يستفاد منه كل طالب علم.
جزى الله كل من
اجتهد
الصفحه ٢١ :
و (وَالسَّلْوى) طائر يشبه السماني ، لا واحد له من لفظه (١).
و (ظَلَمُونا) أي : نقصونا (٢).
٥٨