الصفحه ١٨٤ : ـ و (تُفَنِّدُونِ) أي : تعجزون وقيل معناه تجهلون وهو مأخوذ من الفند وهو
الخطأ في القول والفعل (٥).
و (وَرَفَعَ
الصفحه ١٩٤ : الألف واللام للتعريف
وبعض القراء قرأها في الشعراء وفي صاد بلام مفتوحة وياء بعدها من غير همز جعلوها
اسم
الصفحه ١٩٧ :
و (يَتَفَيَّؤُا) أي : يدور ويرجع من جانب إلى جانب.
و (سُجَّداً لِلَّهِ) أي : منقادة له
الصفحه ١٩٩ : ـ و (أَكْناناً) واحدها كن وهو كل ما غطى وستر من بيت وغيره (٤).
و (سَرابِيلَ) قد تقدم في سورة الرعد
الصفحه ٢٠٥ : إِلَيْكَ) أي : يحركون كما يفعل من يئس من الشيء (٢) وقيل : يحركون رءوسهم استهزاء منهم (٣).
٥٧
الصفحه ٢١١ : (٦) وقال أبو عبيدة إنما هو بمعنى المقابلة (٧).
٩٣ ـ و (مِنْ زُخْرُفٍ) أي : من ذهب (٨).
٩٧ ـ و (خَبَتْ
الصفحه ٢١٣ : : على إقامة وامتداد من الزمان.
١٠٧ ـ و (لِلْأَذْقانِ) جمع ذقن وهو مجمع اللحيين (٣).
١١٠ ـ و (وَلا
الصفحه ٢١٥ : : احبس نفسك عليهم.
و (وَلا تَعْدُ) أي : لا تتجاوز.
و (فُرُطاً) أي : ندما وقيل سرفا وأصله من السبق
الصفحه ٢٢٠ : ـ و (فَأَتْبَعَ سَبَباً) أي : طريقا (٣).
٨٦ ـ و (حَمِئَةٍ) أي : ذات حمأة ، ومن قرأ حامية بالألف من غيرهم
الصفحه ٢٢٧ :
و (رِكْزاً) أي : صوتا لا يفهم (١).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى
الصفحه ٢٣٥ :
١١١ ـ و (وَعَنَتِ) أي : ذلت وخضعت وأصله من عنا إذا حبس (١).
١١٢ ـ و (وَلا هَضْماً) أي : نقيصة
الصفحه ٢٣٩ :
٥٨ ـ و (جُذاذاً) أي : فتاتا ، وهو جمع لا واحد له (١) ، ومنه قيل للسويق : الجذيذ (٢) ، وقرأه
الصفحه ٢٤٥ :
وصحاب (١).
و (وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ) أي : على ضمر من طول السفر (٢).
و (عَمِيقٍ) أي : بعيد
الصفحه ٢٤٩ :
١٢ ـ و (سُلالَةٍ) أي : قد سل من كل تربة (١) ، وسأستوفي القول في (سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ
مَهِينٍ
الصفحه ٢٥٢ : : يائسون من كل خير (٣).
٨٩ ـ و (فَأَنَّى تُسْحَرُونَ) أي : تخدعون وتصرفون عن هذا (٤).
٩٦ ـ و (بِالَّتِي