الصفحه ١١ : (٢)
(لا يوصف) (٣) به إلا الله سبحانه.
٣ ـ و (الرَّحِيمِ) (عظيم الرحمة) (٤).
٤ ـ و (ملك)فيها قراءتان
الصفحه ٢٤ : (٣).
و (لا شِيَةَ فِيها) أي : لا تخطيط فيها من لون يخالف معظم (٤) لونها كالغرة والتحجيل وشبهه.
٧٢
الصفحه ٢٦ : الهلكة (٤) ولها موضع يستوفى فيه ذكرها في باب ختم هذا الكتاب.
٨٠ ـ (أَيَّاماً مَعْدُودَةً) أي : أربعون
الصفحه ٣٤ :
وأن (يَطَّوَّفَ) أي : يطوف فأدغمت التاء في الطاء (١).
١٦٠ ـ و (وَأَصْلَحُوا) أي : بينوا التوبة
الصفحه ٤٧ : (٥).
وسأستوفي القول
في هذا عند ذكري عقدة النكاح في حرف العين من الباب الذي ختمت به هذا الكتاب.
و (وَأَنْ
الصفحه ٥٦ :
٢٦٩ ـ و (الْحِكْمَةَ) ههنا : العقل ، وفيها أقوال سأستوعبها في الباب الذي
ختمت به هذا الكتاب
الصفحه ٨٤ : مُسْمَعٍ) أي : لا سمعت (٣).
و (وَراعِنا) قد تقدم القول عليه في سورة البقرة.
و (وَانْظُرْنا) أي
الصفحه ١٠٢ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ) إلى قوله
الصفحه ١٠٥ :
من سبب ذلك (١).
و (فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً) يعني : في الإثم والعقاب
الصفحه ١٠٦ : (٢) وقيل : شاهدا (٣) وسأستوفي ذكره في الباب الذي ختمت به هذا الكتاب.
و (شِرْعَةً) أي : شريعة (٤) وقيل في
الصفحه ١١٠ :
الشاة سبعة أبطن نظروا فإن كان السابع ذكرا ذبح فأكل منه الرجال والنساء.
وإن كان أنثى
تركت في الغنم فإن
الصفحه ١١٨ :
٩٨ ـ و (فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ) في الصلب ومستودع في الرحم (١).
٩٩ ـ و (قِنْوانٌ) عذوق
الصفحه ١٢١ :
و (فِي الظُّلُماتِ) أي : في الكفر (١).
١٢٥ ـ و (يَشْرَحْ صَدْرَهُ) أي : يفتحه.
والحرج الذي لا
الصفحه ١٢٢ :
و (وَأَنْعامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُها) يعني : الحامي (١) المذكور في سورة المائدة.
و (وَأَنْعامٌ لا
الصفحه ١٢٧ : ء المصور (٢) وقال غيره : هي حروف اسم الله الأعظم (٣) وقد تقدم ذكر ما جاء عن ابن عباس وغيره من القول في
معنى