الصفحه ٢٤١ : ءٍ) أي : حتى يستوي في العلم بمعادتكم ومنابذتكم (٤).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله
الصفحه ٢٦٠ :
الجنة (٧) ، وقال غيره في معنى ذلك ، إنها لا تختص بتشرق فتكون أبدا في الشمس ولا
تختص بتغرب فتكون أبدا في
الصفحه ٢٧٥ : (٢).
٧ ـ و (بِشِهابٍ) أي : بنار (٣) وقد يكون في غير هذا كوكبا.
و (قَبَسٍ) قد تقدم في سورة طه.
و (تَصْطَلُونَ) أي
الصفحه ٢٨٩ : (٢).
٣ ـ و (مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ) أي : من غلبة الفرس إياهم (٣).
٤ ، ٣ ـ و (سَيَغْلِبُونَ (٢) فِي بِضْعِ سِنِينَ
الصفحه ٢٩٢ : ـ و (يُؤْفَكُونَ) أي : يعدلون عن قول الصدق (٣).
٥٦ ـ و (لَقَدْ لَبِثْتُمْ) يعني : في القبور (٤).
و (فِي كِتابِ
الصفحه ٢٩٥ :
سورة المضاجع [السجدة]
وهي مكية
إلا ثلاث آيات
، نزلت بالمدينة (١) ، في علي بن أبي طالب رضي
الصفحه ٣٠٩ : ـ و (يَنْظُرُونَ) أي : ينتظرون (٢).
و (سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ) أي : سنتنا في أمثالهم من الأولين (٣).
سورة يس
الصفحه ٣٣٨ :
و (أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ) هو مثل قوله في سورة الروم (١) ، (هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ
الصفحه ٣٧٤ : (٢).
٧ ـ و (وَوَضَعَ الْمِيزانَ) أي : العدل في الأرض (٣).
٨ ـ و (أَلَّا تَطْغَوْا) أي : لا تجوروا (٤).
٩ ـ و (وَلا
الصفحه ٣٨٢ :
وتبدل نونه هاء في لغة عكل (١).
٦٦ ـ و (لَمُغْرَمُونَ) أي : معذبون عذابا مهلكا ، ومثله : (إِنَّ
الصفحه ٣٩١ : عليه ، وكانوا يجعلون ذلك طلاقهم
، فنسخ الله ذلك بالكفارة المذكورة في هذه الآية ، وهذا قول جاءت به
الصفحه ٣٩٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم صداقه الذي كان أعطاها ، ولم يردها إليه ، وقال له : «إنما كان شرطكم في
الرجال
الصفحه ٤٠٥ :
و (زَنِيمٍ) أي : دعي في غير قومه (١) ، وقيل : إنه الذي يعرف بالشر ، كما تعرف الشاة بزنمتها
، يقال
الصفحه ٤٣٠ :
القطع (١) وسأستوفي ذلك في باب ختم هذا الكتاب.
١٠ ـ و (لِباساً) أي : سترا (٢).
١٣
الصفحه ٤٤٤ :
وقوله تعالى في
الطارق (فَمَهِّلِ
الْكافِرِينَ) [الطارق : ١٧] الآية ... نسخها تعالى بآية السيف