الصفحه ٦١ : ، وأصله في النخل يرسخ في منابته : أي : يثبت
وقال المبرد وثعلب : يعني : بقوله : (وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ٦٢ : ) المرجع (٥).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة قوله تعالى :
(لا إِكْراهَ فِي
الدِّينِ) [البقرة
الصفحه ١٢٤ : (٢).
(دَرَجاتٍ) أي : فضائل في المال والشرف.
و (لِيَبْلُوَكُمْ) أي : يختبركم ليعلم كيف شكركم (٣).
منسوخه
في
الصفحه ١٣٢ :
٦٩ ـ و (بَصْطَةً)(١) أي : طولا وكمالا (٢).
و (آلاءَ اللهِ) أي : نعم واحدها (ألى) ومثله في
الصفحه ١٣٥ : القاف كافا (٥).
و (صَعِقاً) أي : مغشيا عليه.
١٤٨ ـ و (عِجْلاً جَسَداً) أي : صورة لا روح فيها
الصفحه ١٣٩ : : الليل والنهار (٢).
١٨٤ ـ و (جِنَّةٍ) أي : جنون (٣).
١٨٧ ـ و (أَيَّانَ) أي : متى (٤) ولها ذكر في باب
الصفحه ١٤٣ :
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة
قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ) [الأعراف : ١٩٩] قال ابن
الصفحه ١٦٤ : معنى (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) أي : ادع لهم وأنها نزلت في الثلاثة الذين تخلفوا عن
رسول الله
الصفحه ١٧٨ :
دعاه وصاح به ، ويكون معنى قوله لك في الآية : تبيين كأنه قال : إرادتي
بهذا لك ومثله : سقيا لك
الصفحه ١٨٥ :
سورة الرعد
وهي مكية (١)
قد تقدم القول
في أول سورة البقرة على (المر)(٢) وما أشبهها من الحروف
الصفحه ١٨٧ :
١٧ ـ و (أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها) أي : على قدرها في الكبر والصغر.
و (زَبَداً رابِياً) أي : عاليا
الصفحه ١٩٢ : «من قطران» فمعناه من نحاس
قد بلغ منتهى حره (١).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله
الصفحه ١٩٤ :
٧٢ ـ و (لَعَمْرُكَ) هي قسم بمعنى الحياة وعمرك وعمرك بالفتح والضم واحد ولا
يقال في القسم إلا
الصفحه ٢١٣ :
١٠٤ ـ و (لَفِيفاً) أي : جميعا (١).
) رَتَّلْناهُ (أي : بيناه وأصل الترتيل في القراءة التمهل على
الصفحه ٢٣٠ : حتى تجاوز الحد (٢).
٢٧ ـ و (وَاحْلُلْ عُقْدَةً) أي : حبسة كانت في لسانه (٣) ، وسأستوعب القول في ذلك