الصفحه ١٧٧ : جذبها
ليخرجها (٤).
و (وَأَسَرُّوهُ) أي : أسروا في أنفسهم أنه بضاعة من المال يتجر فيها.
٢٠
الصفحه ١٨٦ : : متصرف في حوائجه ويقال هو بمعنى ظاهر ، وقيل :
معناه سالك في سربه أي : في طريقه يقال منه سرب يسرب
الصفحه ٢٠٦ :
أنه قد قيل في معناه أيضا لأستولين عليهم (١).
وقيل (٤٧) إن
معنى لأحتنكن أي : لأقودنهم كيف شئت
الصفحه ٢١٢ :
إنها محكمة وإنها نزلت في آباء المسلمين خاصة (١).
وقوله تعالى : (وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ
الصفحه ٢٤٩ :
١٢ ـ و (سُلالَةٍ) أي : قد سل من كل تربة (١) ، وسأستوفي القول في (سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ
مَهِينٍ
الصفحه ٢٥٧ : يعني : في قوله (١) : (وَالطَّيِّبُونَ
لِلطَّيِّباتِ).
هذا هو الأشهر
، لأن هذه الآية إنما نزلت في حديث
الصفحه ٢٩٣ : بوجهك تكبرا ، يقال رجل أصعر أي : مائل
الوجه (٥).
وأصله من الصعر
الذي هو داء يأخذ البعير في رأسه
الصفحه ٣١٩ :
قبل ، أن يفعل ومثاله ، عندهم : فرض الصدقة قبل مناجاة الرسول (١) ، وسيأتي ذكره في سورة المجادلة
الصفحه ٣٢٥ : من الإحسان والنعمة ، يقال : له يد في الخير (٢) ، وقدم في الخير ، وقد قيل : إن ذلك من القوة
الصفحه ٣٤٠ : الملائكة والجن (٢).
١٨ ـ و (يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ) أي : يربى في الحلي يعني : البنات (٣).
١٧
الصفحه ٣٥٧ : (٦).
و (الْحَصِيدِ) بمعنى المحصود (٧).
١٠ ـ و (باسِقاتٍ)(٨). أي : طوال في اعتدال (٩).
و (طَلْعٌ) أي : أول ما يطلع
الصفحه ٣٥٨ :
١٦ ـ و (الْوَرِيدِ) عرق في باطن العنق ، وهما وريدان مكتنفان (١).
و (حَبْلِ) هنا هو الوريد نفسه
الصفحه ٤٥٣ : ، فعمد له أبو جهل بحجر عظيم ،
ليفضخ به رأسه ، والناس ينظرون ، فعند ما قرب منه ، قام دونه جبريل في صورة
الصفحه ٣٠ :
و (وَالْعاكِفِينَ) المقيمين على الشيء ومنه الاعتكاف وهو الإقامة في
المسجد على الصلاة والذكر
الصفحه ٣١ : وقال فيها : (وَعِيسى) فسمى عيسى عليهالسلام من ذرية نوح ، وقد أجمع أهل اللغة أن الذرية هم الأولاد