الصفحه ٣٤٨ :
فيها غلظة وتشديد كما تقدم أن الشدة تنسخ العفو واللين وهو قول قتادة (١) ، وغيره.
وقال ابن عباس
الصفحه ٣٦١ : المحارب الذي لا سهم
له في المغانم (٢).
٢٦ ـ و (فَراغَ) أي : عدل في الخفي (٣).
٢٨ ـ و (فَأَوْجَسَ) أي
الصفحه ٤٠٠ : أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ) فقال : ذلك في الطلاق بلا وفاة والقول الثاني : إن قوله
: (وَأُولاتُ
الصفحه ٣ :
مقدمة التحقيق
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله
بعظمته وكبريائه ، الواحد في سمائه
الصفحه ٩ : .
[...](١) ألفاظها ، وعشيت ألحاظها فبدت [...](٢).
[...](٣) واستوعبت فيه ما يجب استيعابه واقتضبت منه [...](٤)
على
الصفحه ٢٣ : ـ و (صَفْراءُ)(٨) قيل : إنه بمعنى سوداء (٩) وليس كذلك إنما (١٠) تكون الصفرة بمعنى السواد في الإبل (١١) خاصة
الصفحه ٣٨ : : القتل في الحرم (٨).
١٩٣ ـ و (لا تَكُونَ فِتْنَةٌ) أي : لا يكون شرك.
و (فَلا عُدْوانَ) أي : لا جزا
الصفحه ٦٧ :
تلزمنا وأن معنى الحديث : لا صمت عن ذكر الله يوما إلى الليل ولا جرم أن
ترك ذكر الله ممنوع منه في
الصفحه ٧٩ : .
وقد قيل إنها
نزلت في البكرين وإنها منسوخة بالجلد مائة جلدة في سورة النور [النور : ٢].
وقد قيل : إنها
الصفحه ٩١ : : مضطربا في حال هجره ، وقيل مأخوذ من الرغام وهو التراب (٦).
١٠١ ـ و (وَإِذا ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ) أي
الصفحه ٩٣ : ) أي : تميلوا إلى أحد الخصمين وهو مأخوذ من اللي في
الشهادة وهو الميل فيها والمحاباة (٢).
١٤١
الصفحه ٩٨ :
النهاية في الشباب فقوله (إِلَّا ما
ذَكَّيْتُمْ) أي : أدركتم ذبحه على التمام (١) والتمام ههنا هو
الصفحه ١٤٧ : (٣).
٢ ـ و (فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ) أي : فاذهبوا وانتشروا وجعل تعالى لهم عهدا وأمانا إلى
أربعة أشهر
الصفحه ١٥٧ :
٦٠ ـ و (لِلْفُقَراءِ وَالْمَساكِينِ)(١) سأستوعب القول فيهما في حرف الميم من باب ختم هذا
الكتاب
الصفحه ١٦٦ : ـ (وَأَسَرُّوا النَّدامَةَ) أي : أظهروها (٤) وسيستوفى في باب ختم هذا الكتاب.
٣٩ ـ (يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ) أي