الصفحه ٢٩٨ : تعالى : (وَدَعْ أَذاهُمْ) [الأحزاب : ٤٨].
هذه الآيات قال
ابن عباس وغيره : نسخها تعالى بآية السيف كما
الصفحه ٣٣٦ :
قوله تعالى (اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ) [فصلت : ٤٠] ، قال ابن حبيب : نسخها تعالى بقوله (١)
(وَما
الصفحه ٣٤٢ :
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ إِذا أَصابَهُمُ الْبَغْيُ) الآية ، قال ابن زيد نسخها تعالى بالأمر
الصفحه ٣٦٩ : متواترة عن كبراء أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوسلم كابن مسعود ، وابن عرم وأنس وابن عباس وغيرهم (٢) ، وهذا
الصفحه ٣٧٣ : رضي الله عنه (٢) ، وأما من قال : إنها صلاة الصبح فيرى أن الآية محكمة (٣) وهو قول الضحاك وابن زيد
الصفحه ٤٤٦ : المفروضة لأن
فيها ، شفعا ووترا ، وروى عن ابن عباس أن الوتر آدم والشفع حواء ، لأنه شفع بها (٦) ، قيل : إن
الصفحه ٤٦١ :
سورة الكوثر
وهي مكية (١)
١ ـ (الْكَوْثَرَ) قال ابن عباس (٢) ، هو الخير الكثير ، هو من فوعل من
الصفحه ٥ : القاسم أحمد بن يزيد بن مخلد.
ـ ابن القفاص الغرناطي.
من مصنفاته :
ـ مقامع الصلبان.
ـ آفاق
الصفحه ٩ :
يعقوب ابن أمير المؤمنين رضي الله عنهم ، جعلنا الله ممن وفق لما يرضاه ، وأمر
بخير فعل بمقتضاه.
فصل
إن
الصفحه ١٨ : ء : (١ / ٢٥).
(٥) قطع بالأصل.
والزيادة من تفسير الغريب (٤٥).
(٦) قطع بالأصل.
والزيادة من تفسير ابن كثير
الصفحه ٢١ : ـ و (فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً
غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ) قال ابن قتيبة وغيره : يعني : حين قيل لهم
الصفحه ٢٥ : الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ
هادُوا) [البقرة : ٦٢](٢) إلى قوله (وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ).
قال ابن عباس
الصفحه ٣٥ : : ما أعملهم بعمل أهل النار ، يريد ما
أدومهم على أعمال أهل النار (٥).
١٧٧ ـ و (وَابْنَ السَّبِيلِ
الصفحه ٤٧ : تَفْرِضُوا) أي : توجبوا (١).
و (لَهُنَّ فَرِيضَةً) قال ابن عباس : يعني : صداقا.
و (الْمُوسِعِ) الغني
الصفحه ٥٣ : سنه
الطعام أي : تغير ، وحكى ابن قتيبة أنه مأخوذ من السنة يقال سانهت النخلة إذا حملت
عاما ، وحالت عاما