الصفحه ٣٧ : بَاشِرُوهُنَ) أي : جامعوهن ، والمباشرة الجماع سمي بذلك لمس البشرة
البشرة ، والبشرة في اللغة ظاهر الجلد
الصفحه ٤٠ : (٢).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما
أَنْزَلْنا) الآية
الصفحه ٤٦ :
حيضة (١). وقد قيل إن القرء : الوقت في أصل اللغة وكل ذلك يرجع
إلى معنى واحد (٢).
وقال ابن
السكيت
الصفحه ٥١ : ناسخه
ولا كيف كان الحكم المنسوخ (١).
فجعل الناس
يخوضون بعدهم في تأويل قوله هذا (٢) ، وأكثر العلماء يرى
الصفحه ٦٦ : ـ و (بِقِنْطارٍ) قد تقدم ذكره وسيستوفى في باب ختم هذا الكتاب.
و (بِدِينارٍ) أراد بالدينار هنا ضرب مثل للقليل
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوسلم يفعله من الدعاء على كبراء قومه في صلاته وقنوته.
وأكثر السلف
ينكر كون هذه الآية ناسخة أو منسوخة
الصفحه ٨٨ : يحله شيء في دين الله من نص ولا قياس.
وكل ما أحلته
آية النور من الأكل في بيوت من ذكر فيها لا يكون إلا
الصفحه ٩٠ : فيه بالسيف إن لم يقبلوه ،
وذلك في آخر الآية في قوله (١) : (وَقُلْ لَهُمْ فِي
أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً
الصفحه ١٠٠ : الله (٣).
٢٢ ـ و (جَبَّارِينَ) أي : أقوياء عظام الأجسام (٤) وسأستوفي معنى جبار في حرف الجيم من باب
الصفحه ١٠٣ : قال : إن هذا تبيين ليس بنسخ وللعلماء في جملة هذه الآية أقوال
: في كونها ناسخة أو كونها منسوخة قد ذكرت
الصفحه ١٣٨ :
١٧٥ ـ و (فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ) أي : أدركه يقال : اتبع بمعنى أدرك. وتبع بمعنى مشى في
الأمر
الصفحه ١٥٤ : (٢) يكونان بمعنى الاستعراض.
وكانوا يؤخرون
تحرير المحرم سنة ويحرمون غيره مكانه لحاجتهم إلى القتال فيه ثم
الصفحه ٢٥٥ :
والضرب
الثاني : ما ذكره ابن
سيرين عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان ينظر إلى السماء في صلاته
الصفحه ٢٧١ : ، والأصل : كببوا (٢).
١٠٢ ـ و (كَرَّةً) أي : رجعة (٣).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله
الصفحه ٣٤١ : الْآخِرَةِ) [الشورى : ٢٠] (الآية قال ابن عباس : نسخها تعالى بقوله في سبحان (٢)) (عَجَّلْنا لَهُ فِيها
ما نَشا