الصفحه ٢٥٤ :
و (لَهُ عَذابٌ عَظِيمٌ) يريد عذاب العمى الذي ابتلاه الله به في الدنيا آخر
عمره لينجيه في الآخرة
الصفحه ٤٣٣ :
٥ ـ و (فَالْمُدَبِّراتِ أَمْراً) هي الملائكة (١) ، وكذلك قال الحسن : لم يختلف أحد في ذلك ، وكل ما
الصفحه ٤٢ : فعل بني إسرائيل لأنهم كانوا لا يأكلون مع
الحائض ولا يجتمعون معها في بيت.
وقوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٤٩ :
و (فِئَةٍ) الجماعة (١).
٢٥٠ ـ و (أَفْرِغْ) أي : صب (٢).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
الصفحه ٧١ :
١٥٢ ـ و (تَحُسُّونَهُمْ) أي : تستأصلونهم بالقتل (١).
١٥٣ ـ و (تُصْعِدُونَ) أي : تبعدون في
الصفحه ٨٧ : (٣) ، وقد جاء عن ابن عباس أنها محكمة لم تنسخ لكنها في
النكاح الصحيح وليست في المتعة.
وقوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٩٤ : ..
وبقوله في
الفرقان : (وَالَّذِينَ لا
يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ) الآيتين إلى قوله : (غَفُوراً
الصفحه ١٢٦ : الكتابي إذا علم أنه لم يسم
متعمدا ولم يحرم ذلك.
وقوله تعالى : (قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ
الصفحه ١٤٥ :
و (الْقُصْوى) تأنيث الأقصى (١) أي : الأقرب والأبعد.
٤٣ ـ و (فِي مَنامِكَ) أي : في نومك وقيل
الصفحه ٢٦٤ :
١٨ ـ و (قَوْماً بُوراً) أي : هلكى (١).
١٩ ـ و (صَرْفاً) أي : حيلة.
منسوخه
في هذا الحزب من
الصفحه ٣١٧ :
٧٨ ـ و (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ) أي : أبقينا عليه ذكرا حسنا (١).
و (فِي الْآخِرِينَ) أي : في
الصفحه ٤٦٠ : في كل سنة ، إحداهما في الشتاء إلى
الشام والأخرى في الصيف إلى اليمن (٤).
سورة الماعون
وهي مكية
الصفحه ١٥ :
سورة (١) البقرة
وهي مدنية (٢)
١ ـ (الم) قد قيل في هذه الحروف المقطعة في أوائل السور (٣) إنها
الصفحه ٢٥ :
و (عَقَلُوهُ) أي : علموه.
منسوخه
في هذا (١)
الحزب من الآي المنسوخة :
قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٣٦ : ـ و (وَلَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ) يعني : بارتداع من يهم بالقتل إذا رأى القود والقصاص في
القاتلين (٤).
١٨٢