الصفحه ٢٢٥ :
٦٢ ـ و (لَغْواً) أي : باطلا (١).
٦٨ ، ٧٢ ـ و (جِثِيًّا) أي : جماعات (٢) ، وأصله في اللغة أن
الصفحه ٢٢٧ :
و (رِكْزاً) أي : صوتا لا يفهم (١).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى
الصفحه ٢٣٢ : (٦).
و (صَفًّا) أي : جميعا ، وقد يكون الصف في غير هذا اسما للمصلى
والذي يصلى فيه (٧).
٦٧ ـ و (فَأَوْجَسَ) أي
الصفحه ٢٣٤ :
و (عاكِفاً) أي : مقيما (١).
و (لَنَنْسِفَنَّهُ) أي : لنطيرن رماده (٢).
و (فِي الْيَمِ) أي
الصفحه ٢٣٧ :
و (يَرْكُضُونَ) أي : يعدون في المشي (١).
١٣ ـ و (إِلى ما أُتْرِفْتُمْ فِيهِ) أي : إلى نعمكم
الصفحه ٢٥٣ :
وهي مدنية (٤)
١ ـ و (وَفَرَضْناها) أي : ألزمناكم العمل بما فرض فيها (٥).
٢ ـ و (رَأْفَةٌ) هي أشد
الصفحه ٢٥٦ : بكر الصديق الذي نزلت فيه هذه الآية (٦) ، كان قد حلف أن لا ينفق على ابن خالته مسطح ، لأنه كان
ممن تكلم
الصفحه ٢٦٣ : (٢).
سورة الفرقان
وهي مكية (٣)
١ ـ و (تَبارَكَ) من البركة (٤) ، وأصلها في اللغة ، الكثرة (٥) ، وسأستوفي
الصفحه ٢٧٦ : (٨).
و (لا قِبَلَ لَهُمْ) أي : لا طاقة (٩).
٣٩ ـ و (عِفْرِيتٌ) أي : شديد وثيق ، وأصله : العفر والتاء فيه
الصفحه ٢٧٧ : اللغة أيضا إن القوارير آنية الزجاج لا
غير ، وهو في غيره مستعار كقول رسول الله عليهالسلام : «رفقا
الصفحه ٢٧٨ :
و (لَنُبَيِّتَنَّهُ) أي : لنهلكنه ليلا.
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى
الصفحه ٢٨٠ : يفطن بها (٥).
١٢ ـ و (الْمَراضِعَ) جمع مرضع (٦).
و (يَكْفُلُونَهُ) أي : يضمونه (٧) ، وله ذكر في حرف
الصفحه ٢٨٢ : : من الرهبة ، يقال : رهب ورهب كرشد ورشد (١١) ، قرأت بهما القراء في السبع ، وقد تسكن الهاء مع فتح
الرا
الصفحه ٢٩٤ : تقدم أن القتال والشدة ينسخان اللين والصبر
والمسالمة.
وقال ابن زيد
وغيره من أهل العلم في قوله (وَلا
الصفحه ٢٩٨ : (٥) ، وقيل : يجعل اثنين (٦).
منسوخه
في هذه الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (مَنْ كَفَرَ