الصفحه ٨٣ :
و (وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ) هو الرفيق في السفر (١).
و (وَابْنِ السَّبِيلِ) الضيف
الصفحه ٨٦ :
اللفظ جمع في المعنى (١).
٧٨ ـ و (وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ) أي : قحط (٢).
و (هذِهِ مِنْ
الصفحه ٩٦ :
والنبي واقف
بها في حجة الوداع وهي (٢)
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ) [المائدة : ٣] الآية
الصفحه ١٢٣ : (٢). وسأستوفي ذلك في حرف الزاي من الباب الذي ختمت به هذا
الكتاب.
١٤٥ ـ و (مَسْفُوحاً) أي : سائلا مصبوبا
الصفحه ١٢٨ : (٤).
و (مَدْحُوراً) أي : مبعدا (٥).
٢٠ ـ و (فَوَسْوَسَ) أي : ألقى في نفسهما شرا (٦).
و (لِيُبْدِيَ لَهُما ما
الصفحه ١٥٠ : بنسخ وإنما هو تخفيف لأن النسخ معناه رفع الحكم ولم يرفع هذا حكم الآية الأولى
لأنه لم يقل فيه لا يقاتل
الصفحه ١٥٨ : ) أي : مع الذين يتركون في الأموال والبيوت واحدهم : خالف
(٥).
٨٦ ـ و (أُولُوا الطَّوْلِ) أي : أولو
الصفحه ١٦٥ : مثل الحمل فإن أردت المصدر في أمثالهما فتحت الأول (٧).
٢٨ ـ و (فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ) أي : فرقنا
الصفحه ١٧١ :
و (وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تُجْرِمُونَ) أي : في تكذيبهم لي.
٣٦ ـ و (فَلا تَبْتَئِسْ) أي : لا
الصفحه ١٧٥ : (٦).
١١٦ ـ و (أُولُوا بَقِيَّةٍ) أي : بقية من دين وخير (٧).
و (ما أُتْرِفُوا فِيهِ) أي : أعطوا من الأموال
الصفحه ١٨٩ :
ننقص المشركين مما في أيديهم بالفتح على المسلمين (١).
و (لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ) أي : لا يتعقبه
الصفحه ١٩٧ : .
و (داخِرُونَ) أي : صاغرون (١).
منسوخه
في هذا الحزب من الآي
المنسوخة :
قوله تعالى : (فَاصْفَحِ الصَّفْحَ
الصفحه ١٩٩ :
٧٦ ـ و (وَهُوَ كَلٌّ عَلى مَوْلاهُ) أي : ثقل (١).
٨٠ ـ و (تَسْتَخِفُّونَها) أي : في الحمل
الصفحه ٢٠١ : واحدة منهما نزلت في قصة مخصوصة
بها غير ما نزلت فيه الأخرى (٢).
وقوله تعالى : (وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي
الصفحه ٢١٦ : الشديد.
و (عَلَى الْأَرائِكِ) الأسرة وقيل الفرش التي في الحجال واحدها أريكة (٥).
٣٢