الصفحه ٤٣٧ : : غبرة (٣).
سورة التكوير
وهي مكية (٤)
١ ـ و (كُوِّرَتْ) أي : ذهب بنورها (٥) وأصل (كُوِّرَتْ) في
الصفحه ٤٣٩ : ما فيها (٢).
٧ ـ و (فَعَدَلَكَ) أي : قوم خلقك ، ومن قرأ بتخفيف الدال فمعناه : صرفك
إلى ما شاء من
الصفحه ٤٤١ :
٦ ـ و (إِنَّكَ كادِحٌ) أي : عامل ناصب في معيشتك (١).
١١ ـ و (ثُبُوراً) أي : هلاكا (٢).
١٤
الصفحه ٤٥٨ : (٣). (لَفِي خُسْرٍ) أي : في نقص (٤).
سورة الهمزة
وهي مكية (٥)
١ ـ (هُمَزَةٍ) أي : عياب طعان على الناس
الصفحه ٤ : وساهم في إخراج تراث الأمة الإسلامية خير الجزاء في الدنيا والآخرة. وآخر
دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
الصفحه ١٠ : ولغة متفردة بعينها فأنا أختلس ذكرها عند ما أمر عليها في
مواضعها من غريب الأحزاب ، ثم أفرد لها بابا أختم
الصفحه ١٨ : تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ
أَمْواتاً) أي : نطفا في الأرحام (٢) وكل شيء فارق الجسد من شعر أو ظفر أو نطفة
الصفحه ٢٨ : ذلك (٣) مما قد استوفيته في الباب الذي ختمت به هذا الكتاب.
(أَوْ نُنْسِها) هو من النسيان وقرأ بعض
الصفحه ٤٣ :
وقوله تعالى : (وَلا تَحْلِقُوا رُؤُسَكُمْ) [البقرة : ١٩٦] الآية نسخها تعالى بقوله في آخرها
الصفحه ٤٨ : فعيلة مأخوذ من السكون وسأستوفي في ذكرها في حرف
السين من الباب الذي ختمت به هذا الكتاب.
٢٤٩
الصفحه ٥٣ : مر السنين (٨).
وقرأت القراء
بإثبات الهاء وبحذفها ، والهاء فيها بدل من نون وأصله : لم يتسنن.
ومنه
الصفحه ٥٤ : ) أي : ليسكن كأن قلبه متعلق بالنظر إلى ذلك ، فإذا نظر
إليه سكن ، وليس المراد أنه كان في شك من إحيا
الصفحه ٦٥ : ـ و (وَجِيهاً) أي : ذو جاه في الدنيا بالنبوة ، وفي الآخرة بقربه من
الله وعظيم منزلته عنده والجاه عند أهل اللغة
الصفحه ٦٨ : يُكْفَرُوهُ) أي : لن تجحدوه والمعنى ، فلن تمنعوا ثوابه من الله (٥).
١١٧ ـ و (فِيها صِرٌّ) أي : برد
الصفحه ٨١ : صببتها (٤).
و (فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَ) أي : أعطوهن مهورهن (٥).
٢٥ ـ و (طَوْلاً) أي : سعة في المال