الصفحه ٣٧٦ :
و (بِسُلْطانٍ) بملك وقهر (١).
٣٥ ـ و (شُواظٌ) أي : نار لا دخان فيها (٢).
و (وَنُحاسٌ) أي
الصفحه ٣٧٧ :
٥٦ ـ و (يَطْمِثْهُنَ)(١) أي : يمسسهن وقيل : لم يفتضضن ، لأن في لفظ الطمث معنى
الدم (٢).
٦٤
الصفحه ٣٧٩ : (٧) وقد تقدم.
و (وَأَبارِيقَ) جمع إبريق ، وهي آنية لها عرى وخراطيم (٨).
و (وَكَأْسٍ) آنية فيها شراب
الصفحه ٣٨٠ : ـ و (سِدْرٍ مَخْضُودٍ) أي : لا شوك فيه كأنه قد خضد شوكه أي : قطع (٤).
٢٩ ـ (وَطَلْحٍ) شجر عظام من العضاه
الصفحه ٣٩٠ : في حرف الحاء في الباب الذي ختمت به هذا
الكتاب.
و (ظاهِرِينَ) أي : غالبين (٩).
منسوخه
في هذا
الصفحه ٣٩٢ : منها بشيء ، ولكنه
فرقها في المهاجرين وفي رجلين من الأنصار (٢) : سهيل بن حنيف وأبي دجانة.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٠١ :
النفوس» الذي صنعته في أحكام رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
(٩٠) وأكثر أهل
العلم من الفريقين يرى
الصفحه ٤٠٤ :
في قوله تعالى (١).
(تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ) [المؤمنون : ٢٠] وذكر الفراء أن المفتون ههنا بمعنى
الصفحه ٤١٣ : ، وقيل سلطاننا (٤).
و (شَطَطاً) أي : جور في المقال (٥).
٦ ـ و (رَهَقاً) أي : ضلال ، وأصله العيب
الصفحه ٤١٤ : الْمَساجِدَ) هي المعروفة التي يصلى فيها (١٠) ، وقيل : (٩٢ ظ) هو جمع مسجد الذي هو مصدر سجدت لله
سجودا أو مسجدا
الصفحه ٤١٨ : تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ) أي : لا تعطي شيئا لتنال أكثر منه (٢).
٨ ـ و (نُقِرَ فِي النَّاقُورِ) أي : نفخ في
الصفحه ٤٢١ : (٥).
٩ ـ و (وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ) يعني : في ذهاب نورهما (٦).
١١ ـ و (لا وَزَرَ) أي : لا ملجأ ، وأصله
الصفحه ٤٢٣ :
٣٣ ـ و (يَتَمَطَّى) أي : يتبختر (١) ، وأصله : يتمطط ، فأبدلت الطاء فيه ياء ، كما قالوا
يتظنى
الصفحه ٤٢٥ : نور (٣) ، وتقدم في سورة النمل ما قاله أهل اللغة ، وأهل
التفسير في القوارير.
و (قَدَّرُوها) أي : قدر
الصفحه ٤٢٧ : صلىاللهعليهوسلم في الهلال : «فإن غمّ عليكم فاقدروا (٦) له» قدروا المسير المنازل (٧).
و (الْقادِرُونَ) : المقدرون