الصفحه ٢٨٧ : (٢).
و (إِفْكاً) أي : كذبا (٣).
٢١ ـ و (تُقْلَبُونَ) أي : تردون.
٢٧ ـ و (أَجْرَهُ فِي الدُّنْيا) أي : بالولد
الصفحه ٢٩٠ :
١٠ ـ و (السُّواى) كناية عن جهنم كما كنى بالحسنى عن الجنة في قوله (١) : (لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا
الصفحه ٢٩١ :
و (مِنْ زَكاةٍ) أي : من صدقة (١).
و (الْمُضْعِفُونَ) الذين يجدون في حسابهم التضعيف والزيادة
الصفحه ٢٩٩ : القول (٥).
و (فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) أي : فجور (٦).
و (مَعْرُوفاً) أي : صحيحا (٧).
٣٣ ـ و (وَقَرْنَ
الصفحه ٣٠٥ :
ورسوله والدار الآخرة فجوزين في الدنيا بهذا (٣) ، وهو قول قتادة وجماعة من السلف (٤).
وقوله تعالى : (لا
الصفحه ٣١١ : (٢).
و (مُظْلِمُونَ) أي : داخلون في الظلام (٣).
٣٨ ـ و (لِمُسْتَقَرٍّ) أي : إلى منتهى لا تتجاوزه ثم ترجع (٤).
٣٩
الصفحه ٣١٢ : فاكهة (٣) ، وسأستوفي معناه في ختم هذا الكتاب.
٥٦ ـ و (ظِلالٍ) جمع ظل (٤).
و (الْأَرائِكِ)(٥) قد تقدم
الصفحه ٣٢٤ :
الجماعة إلا أبا إسحاق ، فإنه أمعن النظر وقال : إن ذكر الشمس في الآية
قبلها في قوله : (بِالْعَشِيِ
الصفحه ٣٢٦ :
ختم هذا الكتاب.
٦٣ ـ و (سِخْرِيًّا) أي : يسخرونهم من السخرة ، وقد تبين في سورة المؤمنين
الصفحه ٣٣١ : (٣).
١٠ ـ و (لَمَقْتُ اللهِ أَكْبَرُ مِنْ
مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ) قال قتادة : يقول لمقت الله إياكم في
الصفحه ٣٣٧ :
وقد جاء إسقاط العين منها في بعض الروايات (١) ، وقد تقدم القول على هذه الحروف المتقطعة فيما مضى
الصفحه ٣٤٦ : عليهما في سورة الكهف.
٥٤ ـ و (وَزَوَّجْناهُمْ) أي : قرناهم (٢).
و (بِحُورٍ) أي : جمع حوراء وهي الشديد
الصفحه ٣٥٢ : ) أي : هلكى (٨) ، والبور في لغة العرب بمعنى لا شيء (٩).
وقال ابن عباس
: البور في لغة أزد عمان
الصفحه ٣٦٥ :
٣٨ ـ و (سُلَّمٌ) أي : درج (١).
٤٤ ـ (كِسْفاً) أي : قطعة من العذاب ، وقد استوفيته في سورة بني
الصفحه ٣٧٢ :
و (بَراءَةٌ) يعني : من العذاب (١).
و (فِي الزُّبُرِ) أي : في الكتب المتقدمة (٢).
٤٥