الصفحه ٣٣٧ : الجنة ومعه خمسة أشياء من حديد السّندان (١) والكلبتان (٢) والميقعة (٣) والمطرقة والإبرة (٤) ، وروي ومعه
الصفحه ٣٨١ :
خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ)
(١١)
الإسلام؟ وهو
العزّ الذي لا ذلّ معه والغنى الذي لا فقر معه ، وعن الحسن بن
الصفحه ٥٢١ : قوله تعالى : (وَنَبْلُوكُمْ
بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً) (١) وإنما أنكر قوله ربي أكرمن مع أنه أثبته
الصفحه ٢٢ : ما يسرّون وما يعلنون ففساده ظاهر قلت : هذا المعنى قائم مع
المكسورة إذا جعلتها مفعولة للقول فقد تبيّن
الصفحه ٣٠ : بعضهم مع بعض ، وأن يكون من كلام الملائكة لهم ، وأن يكون يا ويلنا هذا يوم
الدين من كلام الكفرة ، وهذا يوم
الصفحه ٥٨ : ، فسأله النزول له عنها ، فاستحى أن يردّه
ففعل ، فتزوجها ، وهي أم سليمان ، فقيل له إنك مع عظم منزلتك وكثرة
الصفحه ٥٩ : الشعور بالمعرّض به كان أوقع في نفسه وأشدّ تمكنا من قلبه
وأعظم أثرا فيه مع مراعاة حسن الأدب بترك المجاهرة
الصفحه ٧٧ : كالذرّ ثم خلق بعد ذلك حواء (وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ) أي جعل ، عن الحسن ، أو خلقها في الجنة مع
الصفحه ٨١ : وإنما أراد بهم أن يكونوا مع
الاجتناب والإنابة على هذه الصفة فوضع الظاهر موضع الضمير ، أراد أن يكونوا
الصفحه ١١٠ : عِندِنَا قَالُوا اقْتُلُوا
أَبْنَاء الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ وَاسْتَحْيُوا نِسَاءهُمْ وَمَا كَيْدُ
الصفحه ١٢٠ : قدر على خلقها مع عظمها كان على خلق الإنسان مع مهانته أقدر (وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٠٨ : أن
يكون موصولة منصوبة وأن تكون استفهامية مرفوعة ، وإنما دخل لا في قوله ولا بكم مع
أنّ يفعل مثبت غير
الصفحه ٢٠٩ : الله
مع كفركم به واجتمع شهادة أعلم بني إسرائيل على نزول مثله فإيمانه به مع استكباركم
عنه وعن الإيمان به
الصفحه ٢٣١ : أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ
الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ
الصفحه ٢٤٢ : الزيادة إلى أن قوي واستحكم لأنّ النبي صلىاللهعليهوسلم قام وحده ، ثم قوّاه الله تعالى بمن آمن معه كما