الصفحه ٥٣٧ :
(فَإِنَّ مَعَ
الْعُسْرِ يُسْرًا (٥) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
يُسْرًا (٦) فَإِذَا فَرَغْتَ
الصفحه ٤٠ : الصَّالِحِينَ (١٠٠) فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ (١٠١) فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ
الصفحه ٣٩٨ :
مِنَ
اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ
(١٠) وَضَرَبَ
اللَّهُ مَثَلًا
الصفحه ٢٣٣ : ، وإنما المعنى
تقرير أنّ عقد الميثاق مع الرسول كعقده مع الله من غير تفاوت بينهما كقوله : (مَنْ يُطِعِ
الصفحه ٤٠٧ : مُّبِينٍ (٢٩) قُلْ
أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاء مَّعِينٍ)
(٣٠
الصفحه ٤٥٣ : الوليد بن المغيرة وكان يلقب في قومه
بالوحيد ، ومن خلقت معطوف أو مفعول معه (وَحِيداً) حال من الياء في ذرني
الصفحه ٣٣ : الْمُصَدِّقِينَ) (٥٢)
الأخفش : كلّ كاس
في القرآن فهي الخمر ، وكذا في تفسير ابن عباس رضي الله عنهما (مِنْ مَعِينٍ
الصفحه ٥٦ : مَعَهُ يُسَبِّحْنَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِشْرَاقِ
(١٨) وَالطَّيْرَ
مَحْشُورَةً
كُلٌّ لَّهُ أَوَّابٌ) (١٩
الصفحه ٩٠ : يَخْتَلِفُونَ (٤٦) وَلَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مَا فِي الْأَرْضِ
جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا
الصفحه ١٠٥ : فَتَكْفُرُونَ) (١٠)
المبتدأ وهو الذين
(بِحَمْدِ رَبِّهِمْ) أي مع حمده ، أو (١) الباء تدل على أنّ تسبيحهم
الصفحه ١٥٧ : ، وما
ترى من البسط على من يبغي ومن البغي بدون البسط فهو قليل ، ولا شكّ أنّ البغي مع
الفقر أقلّ ومع البسط
الصفحه ١٧٧ : أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ (٥٣) فَاسْتَخَفَّ
الصفحه ٢٤١ :
كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا
(٢٨) مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى
الصفحه ٢٦٠ :
كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ
(٢١) لَقَدْ
كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ
الصفحه ٢٦١ : عَنِيدٍ
(٢٤) مَّنَّاعٍ
لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُّرِيبٍ
(٢٥) الَّذِي
جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ