الصفحه ١٧٠ : ) نبيّ (إِلَّا قالَ
مُتْرَفُوها) أي متنعّموها ، وهم الذين أترفتهم النعمة ، أي أبطرتهم فلا
يحبون إلا
الصفحه ١٩٠ : نبيّ الله (إِنِّي آتِيكُمْ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) بحجة واضحة تدلّ على أني نبيّ.
٢٠ ـ (وَإِنِّي عُذْتُ
الصفحه ٢٣٢ : جُنُودُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) فيدفع كيد من عادى نبيه عليهالسلام والمؤمنين بما شاء منها (وَكانَ اللهُ
الصفحه ٢٣٦ : ، وقصتها أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم حين نزل بالحديبية بعث خراش بن أمية الخزاعي رسولا إلى مكة
، فهموا به
الصفحه ٣٠٧ : للناس ، منها علم السنين والحساب.
٦ ـ (وَالنَّجْمُ) النبات الذي ينجم من الأرض لا ساق له كالبقول
الصفحه ٣٤٥ : ولترغبكم في العلم ، وعن النبي صلىاللهعليهوسلم : (فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر
الصفحه ٣٥٠ : ) روي أنّ هذه السورة نزلت بأسرها في بني النضير ، وذلك أنّ
النبي صلىاللهعليهوسلم حين قدم المدينة صالح
الصفحه ٣٥٥ : هذه الآية ، ثم عجّب نبيه بقوله :
١١ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نافَقُوا) أي ألم تر يا محمد إلى
الصفحه ٣٧٤ : محمدا ، وهو أن يكون نبيّ أبناء عصره
ونبيّ أبناء العصور الغوابر هو (فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشا
الصفحه ٣٧٨ : المنافقين في
مثل صفته ، فكانوا يحضرون مجلس النبي صلىاللهعليهوسلم ، فيستندون فيه ولهم جهارة المناظر وفصاحة
الصفحه ٣٧٩ : لا تصدق عليه
__________________
(١) المريسيع : اسم
ماء ناحية قديد إلى الساحل سار النبي
الصفحه ٣٩٧ : يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٣٩٨ :
يَا
أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ
وَمَأْوَاهُمْ
الصفحه ٤٢٩ : .
٣٧ ـ (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ) عن يمين النبي صلىاللهعليهوسلم وعن شماله (عِزِينَ) حال ، أي
الصفحه ٤٤٢ : لما قام عبد الله (يَدْعُوهُ) يعبده ويقرأ القرآن ولم يقل نبيّ الله أو رسول الله لأنه
من أحبّ الأسما