الصفحه ٣٧٧ : لَرَسُولُ اللهِ) أرادوا شهادة واطأت فيها قلوبهم ألسنتهم (وَاللهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ) أي والله يعلم
الصفحه ٣٩٥ : الْحَكِيمُ (٢) وَإِذْ أَسَرَّ
النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ
أَزْوَاجِهِ
حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ
الصفحه ٣٨٧ :
سورة الطلاق
مدنية وهي اثنتا عشرة آية
بسم اللَّه الرحمن
الرحيم
(يَا أَيُّهَا
النَّبِيُّ
الصفحه ١٦٦ :
(وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِن نَّبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَمَا يَأْتِيهِم مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا
الصفحه ٢٤٤ :
(يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام : (هو لكم ولآلهتكم ولجميع الأمم) فقال : ألست تزعم أنّ
عيسى بن مريم نبيّ وتثني عليه وعلى أمّه خيرا
الصفحه ٢٤٢ : ينبتون
نبات الزرع يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ، وعن عكرمة : أخرج شطأه بأبي بكر ،
فازره بعمر
الصفحه ٣٦٦ :
يَا
أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لَّا
يُشْرِكْنَ
الصفحه ٣٩٤ :
سورة التحريم
مدنية وهي اثنتا عشرة آية
(يَا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ
الصفحه ٤٨٦ : )
(٤)
١ ـ ٤ ـ (عَبَسَ) كلح ، أي النبي صلىاللهعليهوسلم (وَتَوَلَّى) أعرض (أَنْ جاءَهُ) ومحله نصب (١) لأنه مفعول له
الصفحه ٢٠ : :
٦٩ ـ (وَما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ) أي وما علمنا النّبيّ عليهالسلام قول الشعر (٣) أو وما علمناه بتعليم
الصفحه ٤٣ : الحال الوجود
لا فعل (٢) البشارة (مِنَ الصَّالِحِينَ) حال ثانية وورودها على سبيل الثناء ، لأنّ كلّ نبيّ
الصفحه ٧٧ : آدم عليهالسلام ، ثم أنزلها ، أو لأنها لا تعيش إلا بالنبات ، والنبات لا
يقوم إلا بالماء ، وقد أنزل
الصفحه ٩٩ :
(وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ
بِالنَّبِيِّينَ
الصفحه ١٤٠ : الأرض إذا
كانت قحطة لا نبات فيها (فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْماءَ) المطر (اهْتَزَّتْ) تحرّكت بالنبات