الصفحه ١٧ : الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ
(٥٥) هُمْ
وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى
الْأَرَائِكِ
الصفحه ٣٧٩ : ).
(٢) زيد بن أرقم
الخزرجي الأنصاري ، صحابي غزا مع النبي صلىاللهعليهوسلم
سبع عشرة غزوة ومات في الكوفة عام
الصفحه ٣١٠ : ) فَبِأَيِّ
آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
(٢٨) يَسْأَلُهُ
مَن
فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ
الصفحه ١٠٩ : لَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ
كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ كَانُوا مِن قَبْلِهِمْ
الصفحه ٤٧٣ : ظَلِيلٍ) نعت ظل أي لا مظلّ من حرّ ذلك اليوم وحرّ النار (وَلا يُغْنِي) في محل الجرّ ، أي وغير مغن لهم (مِنَ
الصفحه ٣٣٣ :
(فَالْيَوْمَ لَا
يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْوَاكُمُ النَّارُ
الصفحه ١٣٥ :
(وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاء اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩) حَتَّى إِذَا مَا
الصفحه ١٤٧ : يَوْمَ الْجَمْعِ لَا
رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ) (٧)
٥ ـ (تَكادُ
الصفحه ٢٢ : ، أو اتخذوهم لينصروهم عند الله
ويشفعوا لهم ، والأمر على خلاف ما توهموا ، حيث هم يوم القيامة جند معدّون
الصفحه ٤٩١ : )
حتى الذباب للقصاص
، فإذا قضي بينها ردّت ترابا (١) فلا يبقى منها إلا ما فيه سرور لبني آدم كالطاوس ونحوه
الصفحه ٥٧ : الطير ، فسبحت ، فذلك حشرها (كُلٌّ لَهُ أَوَّابٌ) كلّ واحد من الجبال والطير لأجل داود أي لأجل تسبيحه مسبح
الصفحه ٣٥٩ : الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى
يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ
الصفحه ٤٢٤ : الْعَظِيمِ) (٥٢)
وتضرب رقبته ،
وخصّ اليمين لأنّ القتّال إذا أراد أن يوقع الضرب في قفاه أخذ بيساره وإذا أراد
الصفحه ٦٠٨ : أو الاسترقاق ، والمن والفداء المذكوران في الآية منسوخ.
٤٧ / ٤
سورة الفتح
أن من
الصفحه ٦١٢ : ............................................................ ٣٢٨
سورة المجادلة............................................................ ٣٤٠
سورة الحشر