الصفحه ٣٥١ :
دِيارِهِمْ) بالمدينة ، واللام في (لِأَوَّلِ الْحَشْرِ) تتعلق بأخرج ، وهي اللام في قوله تعالى
الصفحه ٢٦٥ : نُحْيِي وَنُمِيتُ وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ
(٤٣) يَوْمَ
تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعًا ذَلِكَ حَشْرٌ
الصفحه ٣٥٠ :
سورة الحشر
مدنية وهي أربع وعشرون آية
بسم الله الرحمن
الرحيم
(سَبَّحَ لِلَّهِ مَا
فِي
الصفحه ٥٣٧ : والغلام واحد ، وإذا قيل إن مع أمير غلاما وإن مع أمير
غلاما فهما أميران وغلامان ، كذا في شرح «التأويلات
الصفحه ٤٣٢ : )
(٨)
كالقصاص وغيره ،
كذا في «شرح التأويلات» (١) (وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلى
أَجَلٍ مُسَمًّى) وهو وقت موتكم (إِنَّ
الصفحه ٤٢٠ : طَغَى الْماءُ) ارتفع وقت الطوفان على أعلى جبل في الدنيا خمسة عشر ذراعا (حَمَلْناكُمْ) أي آباءكم (فِي
الصفحه ١٤ : المسافر إذا قطع مسيره ، أو لحدّ لها من مسيرها كلّ يوم في مرائي
عيوننا ، وهو المغرب ، أو لانتهاء أمرها عند
الصفحه ٢٠٧ : يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَهُمْ عَنْ
دُعائِهِمْ غافِلُونَ) أي أبدا.
٦ ـ (وَإِذا حُشِرَ
الصفحه ٥٩٥ : / ١٦
طرف الحديث
ما عندي في أمرك
شيء
٥٨
الصفحه ١١٩ :
(إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَيَوْمَ يَقُومُ
الصفحه ٥٢٦ : ،
والمعنى أن الإنفاق على هذا الوجه مرضي نافع عند الله ، لا أن يهلك ماله لبدا في
الرياء والفخار ، وقلّما
الصفحه ٣٤٨ : وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ
حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ
الصفحه ١٨٠ : بَيْنِهِمْ) من بين النصارى (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا) حيث قالوا في عيسى ما كفروا به (مِنْ عَذابِ يَوْمٍ
الصفحه ٤٥٦ : كثرتها (إِلَّا هُوَ) فلا يعزّ عليه تتميم الخزنة عشرين ولكن له في هذا العدد
الخاصّ حكمة لا تعلمونها (وَما
الصفحه ٢٦٢ : ـ (يَوْمَ) نصب بظلّام ، أو بمضمر هو اذكر وأنذر (نَقُولُ) (٣) نافع وأبو بكر ، أي يقول الله (لِجَهَنَّمَ هَلِ