الصفحه ١١٦ : أنه لا يرفع قول إلا بعمل
، كذا قال قتادة. والرفع تارة يقال في الأجسام الموضوعة إذا أعليتها عن مقرّها
الصفحه ١٢٠ : : «كالراقم على الماء» (٣). وقوله : (كِتابٌ مَرْقُومٌ)(٤). والرّقمتان من الحمار (٥) : الأثر الذي على عجزيه
الصفحه ٤٤٧ : » (١) ، قال أبو عبيد : المال الغائب الذي لا يرجى.
والضّمير : ما
ينطوي عليه القلب ويعسر الوقوف عليه لدقّته
الصفحه ٣٩٤ : الكتاب إلى غيرها ،
من قولك : تصفّحت الكتاب. فصفحا مصدر من معنى «أفنضرب» أو بمعنى اسم الفاعل ،
ونصبه على
الصفحه ١٤٦ : الرّيبة ، فإذا استيقنته قلت : أربني ـ بغير
ألف ـ وأنشد للمتلمّس (٧) : [من الطويل]
أخوك الذي إن
الصفحه ١٨ : ء تشبها بإرسال الدّلو.
وحذف النون يجوز أن يكون لكونه مجزوما عطف على النّهي ، أي ولا تدلوا. أو منصوبا
بعد
الصفحه ١١١ : ، وفي الإرادة : رغبت فيه.
ولذلك يطّرد حرف الجارّ مع إنّ وأنّ إلا إذا كانتا معمولتين لرغب لأجل اللّبس
الصفحه ٣٤٨ : : رقبانيّ ولحيانيّ.
والشهيّ فعيل
بمعنى مفعول.
فصل الشين والواو
ش و ب :
قوله تعالى : (ثُمَّ إِنَّ
الصفحه ٢٨٤ : مراده. وحقيقة
ذلك أنّ آيات الكتاب العزيز عند اعتبار بعضها ببعض ثلاثة أقسام :
الأول : متشابه
من حيث
الصفحه ٢٦١ :
لعبن بنا
شيبا وشيّبننا مردا
فمن ثمّ لم
تحذف نونه للإضافة. وتحقيق العبارة فيه أنه جمع تكسير جرى
الصفحه ٥٠١ :
فهرسة موضوعات الكتاب
(الجزء الثاني)
٥
باب
الدال
٣٨
فصل الذال مع
الرا
الصفحه ٤٨٧ : رسم.
قوله تعالى : (هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ
يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً)(٤) قرئ بإسناد الفعل
الصفحه ١٨٤ :
للمفعول على الخبر المنفيّ ، أي إنّما عليك أن تبلّغ ، وفي معناه : (فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ
الصفحه ٣٧٦ : البعير ، وهو الميل. وقيل : من الصلابة. ومنه :
صدف الجبل لصلابته. وقيل : من الصّدف الذي يخرج من البحر
الصفحه ٤٤٤ : أولادهم وغيبوبة الإضلال الذي هو مقابل بالهداية.
قوله تعالى : (لا يَضِلُّ رَبِّي)(١) أي لا يغفل عنه. قوله