الصفحه ٩٨ : : الذين يتشاورون في إثارة الفتن ؛
يرهمسون ويرهمسون. وقيل : هم أهل الخبر الذي لم يصحّ ؛ يقال : أتانا رسّ من
الصفحه ٤٣٤ : والضّرّ الحاصلان (٣) بالقصد والإرادة أنه لا يقصد في ذلك ضرا ولا نفعا لكونه
جمادا. والثاني يعنى به ما نشأ
الصفحه ٤٨٥ : تطهير
فيه لغيره ، فكذا (ماءً طَهُوراً) (وقد فصّلنا في) (٢) هذه الاعتراضات كلّها في غير هذا الموضوع
الصفحه ٤٥٩ :
: المطروح أيضا نحو عدل وصوم. و «أرضا» نصب على الظرف في أيّ أرض كانت.
ط ر د :
قوله تعالى : (وَلا تَطْرُدِ
الصفحه ١٤٧ :
أي : إن أهنته
بحادث قال : أربت إن أوهمت ولم تحقّق. وقال الفراء : هما بمعنى (١).
وقوله
الصفحه ١٠٦ :
قوله : (يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَ)(١) جمهور الناس على أنّه خبر في معنى الأمر ، وقيل : هو
خبر على
الصفحه ٢٥ :
فيقولون : أهلكه الدهر ، وأصابتهم قوارع الدهر. فأخبرهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّ الذي يفعل ذلك
الصفحه ٣٧٤ : كان له تعلق في الواقع ، ولذا لا يقتضي الفاعل والمفعول وتعيينهما. وقال
بعض المغاربة : إن المعنى الذي
الصفحه ٤١٧ : ] ذلك سببا لعود
الصور والأرواح إلى أجسامها (٣). وروي في الخبر «أنّ الصّور فيه صور الناس كلّهم» وقيل
الصفحه ٤٥٧ : وَأَحْيا)(٧)(وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنى وَأَقْنى)(٨). وقيل : قد يستعمل الطباق في الشيء الذي يكون فوق الآخر
تارة
الصفحه ٤٠٩ : (٢) : والذي ليس بأجوف شيئان أحدهما لكونه أدون من الإنسان
كالجمادات ، والثاني أعلى منه وهو الباري تعالى
الصفحه ٣٠٦ : أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ)(٦) فإفرادهم يدلّ على عدم تناولهم. فالجواب أنه إنما
أفردهم
الصفحه ٤٥٠ :
فقيل : متعدّ
نصب دجى. وقيل : نصبه على الظرف. وسمّى الله كتبه المنزلة ضياء من حيث إنّها تنير
وتبصر من
الصفحه ١٠١ : المعجزة الكتاب المنزل عليه. والنبي غير
الرسول من لم ينزل عليه كتاب ، وإنما أمر أن يدعو إلى شرع من قبله
الصفحه ٥٧ : : (ذلِكَ الْكِتابُ)(١) أشير إليه بما للبعيد تعظيما كقوله : (فَذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ)(٢). وقيل