الصفحه ٣٣٦ :
بالثوب فيطرحه على ناصية الشّمال ، والصّماء : التي لا منفذ لها. ومنه
قارورة مصمّمة.
والشّملة
الصفحه ١٨٧ :
يطلق على سبب السّبّ سبّا ، ومنه : «لا يسبّ الرجل أباه. قيل : كيف يسبّ
أباه؟ قال : يسبّ أبا الرجل
الصفحه ١٤٧ : : (نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ)(٢) سمّاه ريبا لا لكونه مشكوكا في كونه ، بل من حيث تشكّك
في وقت حصوله
الصفحه ٢٥٠ :
إشارة إلى التّواضع لله تعالى. وقيل : معناه : أسيرا من أسلم الرجل ، أي
ألقى السلم.
قوله
الصفحه ٤٥٨ :
والمطابقة :
المشي كمشي المقيد. ويقال لكلّ ما يوضع عليه المأكول من فاكهة وغيرها ، ولما يوضع
على
الصفحه ٤٠ :
وذرعته : ضربت ذراعه نحو كبدته. وذرعت : مددت ذراعي. ومنه : بعير ذريع ،
وفرس ذريع وذروع (١) أي سريع
الصفحه ٢٤٣ :
والسّلافة :
أول ما يخرج من الزبيب إذا انتقع ، والماء الثاني يقال له نطل (١). والسّلف : تقديم رأس
الصفحه ٤٥٥ : مادة الجيم أنّ ذلك حقيقة عند بعضهم مجاز
عند آخرين ، وهل هو من مجاز التّخييل أو التمثيل. وقد فسّر كثير
الصفحه ٦٤ :
رَبِّكَ)(١)(إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ)(٢). ومنه (٣) : [من مجزوء الكامل]
فإذا سكرت
الصفحه ٨٢ :
بمعنى راجل نحو : تعب وتاعب وحذر وحاذر. ومن سكّن فيحتمل أن يكون مخفّفا من هذه
القراءة ، وأن يكون مخفّفا
الصفحه ١٣١ : . قال الراغب (٣) : ورهابنة بالجمع أليق ؛ ويكون جمعا ، وهو الظاهر ، فمن
مجيئه مفردا قول الشاعر (٤) : [من
الصفحه ٣٢٠ : من حيث إنّ له نظيرا يليه.
والوتر : يوم عرفة ، من حيث إنه ليس له نظير يليه. وقيل : الشفع : كلّ جمع
الصفحه ٤٩١ :
كميت وميّت. قيل : بل هما مادّتان : طاف يطوف ويطيف ، فطيف منه لا من يطوف.
قوله : (فَطافَ عَلَيْها
الصفحه ٤٨ : عرفة
: مكّنت فلم تمتنع على طالب ، يقال لكلّ مطيع غير ممتنع : ذليل ، من الناس ، ومن
غيرهم : ذلول. وفي
الصفحه ٧٨ : : إمّا من حيث الطّبع ،
وإمّا من حيث العقل ، وإمّا من حيث الشّرع ، وإمّا من كلّ ذلك ؛ كالميتة فإنها
تعاف