الصفحه ١٥٨ : الكذب
، ولهذا جاء في القرآن في كلّ موضع ذمّ القائلون به. وقوله تعالى : (سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذلِكَ
الصفحه ١٨٥ :
الهمزة وإن كان أصله مهموزا (اللسان ـ مادة سبأ).
(٥) البيت لجرير. وروايته هنا تناسب رواية معاني القرآن
الصفحه ١٩٨ : ـ مخففة
«ألا يسجدوا» على معنى : ألا يا هؤلاء اسجدوا ، فيضمر هؤلاء ويكتفي منها بقوله : «يا»
(معاني القرآن
الصفحه ٢٢٤ : القرآن : ١ ٢٤). ويزيد ابن خالويه
قراءة اليماني : «فسر بأهلك» (شواذ القرآن : ٦١).
(٩) العجز مذكور في
الصفحه ٢٨٢ : وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ)(٥) فقيل : هما حرفا تهج ك «طه» (٦) وهو الظاهر. وقيل : يا للنداء ، وسين منادى. وقيل : هو
الصفحه ٣٠٦ : أعلام
القرآن ـ مادة عزير). والآية : ٣٠ التوبة : ٩.
(٤) كان عزير من أحبار اليهود السبايا الذين كانوا في
الصفحه ٣٤٥ : : (تَبْغُونَها عِوَجاً وَأَنْتُمْ
شُهَداءُ)(٣) أي نبوة محمد صلىاللهعليهوسلم قوله تعالى : (إِنَّ قُرْآنَ
الصفحه ٣٧١ : مصاحف. وغلب على ما كتب من القرآن. والتّصحيف : قراءة المصحف
وروايته على غير ما هو لاشتباه حروفه. ثم اتّسع
الصفحه ٣٨٦ : آيات
القرآن وإن أريد بها ما أرسله من الآيات (٤) والدّلالات. فالتصريف على حاله أي يشيعها ويقلّبها
الصفحه ٣٩٠ : .
__________________
(١) ١٢٥ الأنعام : ٦.
وقراءتها بالتخفيف «يصعد». وتقرأ «يصّاعد» يريد يتصاعد (معاني القرآن للفراء : ١
٣٥٤
الصفحه ٤٣٣ :
قوله : (وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً قَرْيَةً)(١) ونحوه فيه وجهان : أحدهما أنّ (ضرب) هنا أغنى عن
الصفحه ٤٧١ : وطغيانا ،
ولغة القرآن الياء ؛ قال تعالى : (فَما يَزِيدُهُمْ
إِلَّا طُغْياناً كَبِيراً)(١). ويكون واحدا
الصفحه ٤٧٩ : .
(٣) قرأت القراء كلهم بكسر الميم في «يطمثهن» ، وكذا قرأها أصحاب علي. وأما
أصحاب عبد الله فقرؤوها بضم الميم
الصفحه ٤٩٤ : ء بعضه على بعض كطيّ
__________________
(١) ٢٤٧ البقرة : ٢.
(٢) تراها في كتابنا «معجم أعلام القرآن
الصفحه ٤٩٨ : القرآن ، والأمر بالمعروف ،
والنهي عن المنكر ، وإغاثة الملهوف ، وإعانة المظلوم ، كقوله تعالى : (لا خَيْرَ