الصفحه ٤٤٣ : الحكاية
لكلامه تعالى لا على الإخبار. ألا ترى ـ وإن كان بين القياسين بون ـ أنّ السلطان
يدعو أكثر خواصّه
الصفحه ٨٩ : حركة الهمزة كما نقل
ابن كثير في القرآن دون غيره (٤). وقيل : هو الزّيادة من قولهم : ردأت الغمّ ، يردئ
الصفحه ٤٣ : : (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ)(١) أي أهل العلم من كلّ أمة. وقيل : أهل القرآن. وقيل :
أهل الكتب القديمة ، يعني
الصفحه ١٤٥ : لم يرد في القرآن الكريم ؛ يقال : ما رام يفعل
كذا ، أي ما برح. وفي الحديث : «لا ترم من منزلك غدا أنت
الصفحه ٢٤٣ : والسّلاف : المتقدّمون في حرب أو سفر. والسّلفة : ما
يقدّم للضّيف قبل القرى. ومن كلامهم : «سلّفوا ضيفكم
الصفحه ٢٦٧ : (٣).
س و ر :
قوله تعالى : (فَأْتُوا بِسُورَةٍ)(٤). السّورة من القرآن : القطعة منه المفتتحة بالبسملة
المختتمة
الصفحه ٢٧ : القرآن
: ٢ ٢٣٢.
(٢) أي الدهن ، على هذه القراءة.
(٣) ٢٥١ البقرة : ٢ ،
«وانظر قصته في كتابنا معجم أعلام
الصفحه ٤٤ : القديمة. ويجوز أن يراد القرآن لأنه وإن تأخر
إنزاله عن غيره فهو مقدّم في الرّتبة على غيره ، من حيث إنّه
الصفحه ٥٦ :
هذه المادّة في القرآن إلا ذا اسم الإشارة على رأي بعض النحاة ، وذلك أنّ
الأسماء المتوغّلة في البنا
الصفحه ٦٨ : ]
فأوسعني حمدا
وأوسعته قرى
فأرخص بحمد
كان كاسبه الأكل
وفي الحديث : «ذلك
مال رابح
الصفحه ١٠٢ : (٩) : [من الطويل]
فألقت عصاها
واستقرّ بها النوّى
كما قرّ عينا
بالإياب المسافر
الصفحه ١٢٤ : .
(٧) ١١٣ هود : ١١.
(٨) ٣٩ الذاريات :
٥١.
(٩) ٧٤ الإسراء : ١٧.
(١٠) النهاية : ٢ ٢٦٠ ، يعني أركون قرية
الصفحه ١٣٨ : : بلفظ الواحد من غير أن
يجوز فيه الجمع فصحيح ، وإن عنى غير ذلك فليس بصحيح لأنه قد قرئ في مواضع من
القرآن
الصفحه ١٤٨ :
ر ي د :
لم ترد هذه
المادة في القرآن ، وقد زعم الهرويّ أنّ الإرادة من هذه المادة. قوله تعالى
الصفحه ١٥٠ : : كان عاصم يقرأ (زبورا) بالفتح في كل
القرآن. وقرأ حمزة بالضم (معاني القرآن : ٢ ١٢٥).