الصفحه ٥٦ :
هذه المادّة في القرآن إلا ذا اسم الإشارة على رأي بعض النحاة ، وذلك أنّ
الأسماء المتوغّلة في البنا
الصفحه ٧٧ : (٢) ، والمعنى اهجر ما يؤدّي إلى الرّجز ، والأمر وإن كان
له في الصورة فهو لغيره في المعنى لأنه عليه الصلاة
الصفحه ١٠٧ : وليس اسم
جنس لها (٤) ، فيقع الفرق بينه وبينها بالتاء وعدمها وحينئذ فيقال :
أيّ فرق بينه
وبين النّجم
الصفحه ٤٦٧ : الطعام. وفي قوله تعالى : (أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ)(٣) أي أعطى الطّعام وجعله له. وقرئ : «إطعام» (٤) على
الصفحه ٩ :
د ع و :
قوله تعالى : (دَعَوُا اللهَ)(١) ، أي استغاثوا به. قيل : والدعاء كالنداء إلا أنّ
الندا
الصفحه ١١ : فشبرقها
قد كنت أدعو
قذاها الإثمد القردا
أي أجعل وأسمّي.
والدّعاء :
العبادة أيضا
الصفحه ٧٨ :
ر ج س :
قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٢٢١ :
وقيل : «سرعان
ذا إهالة» (١). فسرعان : اسم فعل بمعنى سرع كوشكان من وشك وبطآن ، وذا
إشارة إلى شاة
الصفحه ٨٧ :
ر ح م :
قوله تعالى : (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) قال ابن عباس : «هما اسمان رفيقان أحدهما أرفق من
الصفحه ١٠٩ : . وقيل : هي كلمة من الرّعونة ، فكانوا ـ لعنهم
الله ـ يخاطبونه بها ويقصدون ما يقصدون موهمين أنهم يريدون
الصفحه ١٨٥ : قحطان. وقيل : اسمه الأصليّ
عبد شمس ، وسبأ لقب له لأنّه أول من سبا ، وفيه نظر لأنّ المادتين مختلفتان
الصفحه ٢٥٩ : : (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا)(٥) أي نظيرا له يستحقّ اسمه ، وموصوفا يستحقّ صفاته على
التحقيق. وليس معنى
الصفحه ٢٨٨ : لون وطعم وريح وطراوة ، وغير ذلك.
وهو جمع شتيت. وقيل : اسم جمع لشتيت.
قوله تعالى : (وَقُلُوبُهُمْ
الصفحه ٢٩ : وتختصون به دون أهله. والدّولة : اسم
لما يتداول. والدّولة : بالفتح مصدر. وقيل : الدّولة بالضمّ في المال
الصفحه ٢٤٦ :
(سَلْسَبِيلاً)(١) في هذه المادة أي سهلا لذيذا سلسا حديد الجرية. وقيل :
هو اسم عين في الجنّة. قال