الصفحه ٤٠٣ : )(٦) أي اجعلني منهم بأن أحشر في زمرتهم لأنك تتولّاهم ، ومن
تولّيته فلا سعادة له أعظم من ذلك. قوله
الصفحه ٣٩٨ : )(٥) أي وقابضات.
قوله : (فَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْها
صَوافَ)(٦) أي مصطفة ، يعني بدن الهدي والضحيّة
الصفحه ٤٨٨ : قوله (٢) : [من الطويل]
فقالت : على
اسم الله أمرك طاعة
وإن كنت قد
كلّفت ما لم
الصفحه ٣٧٤ :
القيد هو اسم مصدر.
وتبعه كلام تحت توقيع «مفيد» قوله :
الفرق بين المصدر واسم المصدر أن الأول هو الذي له
الصفحه ٣٧٥ : .
والتحقيق أن ذلك لما لم يكن على قياس المصادر قيل له اسم المصدر كما في اسم الجمع
، كذا في «كشف الكشاف». أقول
الصفحه ٣٦٧ : الاسم إشعارا بأنّ الله
تعالى هو الذي يفعل ذلك ، وكما يفعل الصبّاغ في الثوب المصبوغ. وقصد تعالى بذلك
الصفحه ٦٨ :
بحّ : اسم
للقداح التي (١) يستقسمون بها. وعندي (٢) أن الرّبح هنا اسم لما يحصل من الربح نحو النّقص
الصفحه ٤٣٣ :
قوله : (وَضَرَبَ اللهُ مَثَلاً قَرْيَةً)(١) ونحوه فيه وجهان : أحدهما أنّ (ضرب) هنا أغنى عن
الصفحه ١٤٨ : الطائر زينة له بمنزلة ثياب الآدميين ،
وقد يخصّ بالجناح لأنه أعظم منافعه.
ورشت السّهم
أريشه ريشا. فهو
الصفحه ٢٢٧ : الإلهية للإنسان على فعل
الخير. وهي ضدّ الشّقاوة. وأعظم السعادات الجنة ، ولذلك قال : (فَفِي الْجَنَّةِ
الصفحه ٢٣١ : بين الله تعالى وبين
__________________
(١) ٣٤ المدثر : ٧٤.
(٢) المفردات : ٢٣٣.
(٣) ٣٨ عبس : ٨٠
الصفحه ٤٨٠ : البسيط]
... فالأذناب أكتاد
وذلك أعظم
أسباب البوار. ومثله : «وأن ترى الحفاة العراة رعاء الشاء يتطاولون
الصفحه ٤٩٤ :
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ
مَلِكاً)(١). هو فالوت. قالوا : واشتقاقه من
الصفحه ٢٤٧ : : ٢ ،
وغيرها.
(٢) الديوان : ٢١٤. قال بعضهم : السّلام هو الله. وفي الديوان أقحم لفظ (اسم)
بعد (ثم) ، ويقول
الصفحه ٢٥٨ : تعالى : (اللهُ الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَ)(٣) ، والسماء تذكّر وتؤنّث